ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

عودة الزخم للعمليات ضد النظام في درعا

عودة الزخم للعمليات ضد النظام في درعا

قام مجهولون بتصفية ضابط وعنصر من قوات اﻷسد وميليشياته ، ومهاجمة آخرين في درعا جنوبي سوريا ، وسط استمرار في العمليات ضد النظام ، رغم فرضه لـ”المصالحات”.

وذكر “تجمع أحرار حوران” أن مجهولين تمكنوا من قتل المساعد “أحمد نحلاوي” من محافظة حلب إثر استهدافه بالرصاص على الطريق الواصل بين بلدتي سحم الجولان – نافعة غربي درعا.

ويتبع النحلاوي لمخفر شرطة النظام في بلدة الشجرة، ويعمل على إيصال تبليغات قضايا مدنية لسكان المنطقة الغربية بدرعا.

وتمكن آخرون من قتل عنصر من قوات النظام بالرصاص عند دوار المخفر وسط مدينة نوى غربي درعا.

ووفقا لنفس المصدر؛ استهدف مجهولون بالأسلحة الرشاشة، ضابطا وعناصر من مرتبات “اللواء 52” في قوات النظام ، كانا يستقلان دراجة نارية على الطريق الواصل بين مدينة الحراك وبلدة المليحة الغربية بريف درعا الشرقي.

ولقي الشاب “محمد جمعة البدران” حتفه إثر استهدافه بالرصاص من قبل مجهولين على الطريق الواصل بين بلدتي الطيبة وكحيل شرقي درعا ، وهو من بلدة كحيل، وعمل في السابق ضمن فصيل جيش العشائر التابع للمعارضة ، وأجرى التسوية فيما بعد لكنه لم ينضوِ تحت أي جهة عسكرية.

وكانت المخابرات الجوية للنظام قد فرضت حظر تجوال للدراجات النارية بعد المساء على مدن وبلدات الحراك والمليحة الغربية والصورة بريف درعا الشرقي، وذلك عقب مقتل عنصر وإصابة ضابط لقوات النظام على طريق “المليحة الغربية – الحراك”، ظهر أمس.

زر الذهاب إلى الأعلى