غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

غوتيريش يوجه نداءاً عاجلاً ويناشد أطراف الصراع لحماية المدنيين في الرقة

وجه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش نداء عاجلاً إلى “جميع الذين يقومون بعمليات عسكرية في سوريا أن يبذلوا كل ما في إمكانهم لحماية المدنيين والبنية التحتية، في ظل استمرار القتال في الرقة وفي أماكن أخرى”.

غوتيريش وفي في بيان أصدره المتحدث باسمه ستيفان دوغاريك، قال : “لا يزال المدنيون يُقتلون ويُصابون ويشردون بمعدل مرعب، كما أشعر بالجزع لأن أماكن اللجوء، مثل المستشفيات والمدارس، لا تزال مستهدفة”، مناشداً جميع أطراف الصراع الذين يقومون بعمليات عسكرية في سوريا، من أجل بذل كل ما في إمكانهم “لحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية” وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية بحسب ما أوردت وكالة الأناضول”.

كما أعرب غوتيريش عن قلقه العميق إزاء “المعاناة الإنسانية في سوريا، والحياة اليومية الخطيرة واليائسة لملايين الأشخاص، والوضع الخطير للمدنيين المحاصرين في محافظة الرقة (شمال)، الذين يواجهون تهديدات من كل اتجاه”، موضحاً أن “الأمم المتحدة، والشركاء في المجال الإنساني يبذلون كل ما في وسعهم لوقف المعاناة في الرقة، وجميع أرجاء سوريا، وهم غالبا ما يتعرضون لمخاطر شخصية جمة”.

وأشار إلى أن “الأوضاع قاتمة بالنسبة للمدنيين العالقين في مناطق آخري محاصرة أو تلك التي يصعب الوصول إليها، وقد حُرم بعضهم من الغذاء، والمساعدة الطبية الأساسية لسنوات عديدة”، في حين طالب جميع الأطراف (لم يسمها) بأن “تسهل تيسير وصول المساعدات الإنسانية، والمنقذة للحياة للأشخاص، الذين هم في أمس الحاجة إلى المساعدة”. ‎

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى