بقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟

في اليوم العالمي للاختفاء القسري: نظام الأسد لا يزال يعتقل عشرات الآلاف

نظمت السفارة السورية في قطر، بالتعاون مع الشبكة السورية لحقوق الإنسان، معرضاً خاصاً بمناسبة اليوم العالمي للاختفاء القسري في العاصمة القطرية الدوحة، وحضر الفعالية عدد من السفراء والدبلوماسيين، إضافة إلى ممثلين عن المنظمات الحقوقية والمدنية.

وجاء المعرض تحت عنوان “المعتقلون السوريون، أحرار تحت المقصلة”، وضم 41 صورة تعريفية لشخصيات بارزة في الثورة السورية، إلى جانب لوحات توضح أساليب التعذيب التي تمارس داخل معتقلات النظام.

ونشرت الشبكة السورية تقريراً أطلقت عليه اسم “نفق بلا نهاية”، بيّنت فيه أعداد المختفين قسرياً في سورية، وضحايا الاختفاء القسري في سجون الأسد المقدر عددهم بـ 13608، بحسب الشبكة.

ولفتت الشبكة إلى أن نظام الأسد مسؤول عن 85.9 في المائة من حالات الاعتقال والإخفاء التعسفي، وأكدت أن من بين الحالات هناك أطفال ونساء، وقالت إن نظام الأسد لم يكن لينجح في إخفاء أكثر من 100 ألف مدني لولا الدعم الروسي والإيراني.

وأشارت إلى أن النظام قام بالتلاعب بملف المختفين قسراً، وأقرَّ بمقتل 836 شخصاً، حيث سجَّلهم ضمن “واقعات الوفاة”، دون أن يقوم بتسليم جثث المتوفين من المعتقلين لديه.

وأكدت الشبكة أن جريمة الإخفاء القسري ما زالت مستمرة بشكل منهجي، منوهة إلى أنه طالما لم يتم التأكد من وفاة هؤلاء الأشخاص فهم يبقون تحت مسمى الاختفاء القسري.

وطالب الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، المجتمع الدولي، في التحقيق بملف المعتقلين والذي يعتبره من أهم الملفات الشائكة، مؤكداً على ضرورة التحقيق بغية إنقاذ من تبقى، ومعاقبة مرتكبي هذه الجرائم والتي ترقى لجرائم حرب في حق الإنسانية وعرضهم لمحكمة الجنايات الدولية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button