ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

قصف مدفعي مكثّف للنظام على أرياف إدلب

قصف مدفعي مكثّف للنظام على أرياف إدلب

وكالة ثقة

كثّفت قوات النظام والميليشيات المساندة له، اليوم الخميس 22 نيسان/ أبريل، من قصفها المدفعي على مناطق متفرقة من ريفي إدلب الشمالي والشرقي.

وفي التفاصيل، قصفت قوات النظام بعدد من قذائف المدفعية الثقيلة بلدة معارة النعسان في ريف إدلب الشمالي، مخلفةً أضرار مادية في ممتلكات المدنيين الخاصة والعامة.

وفي السياق، قصفت قوات النظام بعدد من قذائف المدفعية قرية آفس قرب مدينة سراقب في ريف إدلب الشرقي، دون وقوع أضرار بشرية في صفوف المدنيين.

وجاء القصف عقب تقارير صحفية تحدثت عن بقاء المئات من المدنيين داخل قرية “آفس” المتاخمة لخطوط التماس مع قوات النظام شرق مدينة إدلب، على الرغم من دمار واسع داخل القرية، خلفه قصف سابق للنظام السوري وحلفاؤه الروس والإيرانيين.

ويُهدد القصف آنف الذكر حياة المئات من المدنيين الذين آثروا البقاء في منازلهم تحت وطأت القصف على النزوح والعيش في مخيمات اللجوء التي لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء وتفتقر لأبسط مقومات العيش.

زر الذهاب إلى الأعلى