زيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشققرارات جديدة من وزير الاتصالات

قوات النظام تنشئ نقطة عسكرية على الأوتستراد الدولي شرقي درعا.. ما الهدف منها؟

بدأت قوات النظام، صباح اليوم الإثنين 26 نيسان، بإنشاء نقطة عسكرية جديدة على أوتوستراد دمشق الدولي، بالقرب من بلدة صيدا في الريف الشرقي لمحافظة درعا.
وقال موقع “تجمع أحرار حوران” أنّ مجموعة تتبع للفرقة 15 مزوّدة بأسلحة ورشاشات متوسطة، بدأت بتدشيم النقطة العسكرية الجديدة الواقعة بين بلدتي صيدا وأم المياذن
وذكر الموقع، إن انشاء النقطة تم بتوجيه من العميد “لؤي العلي” رئيس فرع الأمن العسكري بدرعا، وبمساعدة من مجموعات محلّية تعمل لصالح الفرع في المنطقة، وأبرزها مجموعة “عماد أبو زريق”.
ويأتي إنشاء النقطة العسكرية الجديدة قرب بلدة صيدا بعد عدة أيام من اغتيال القيادي العامل لصالح فرع الأمن العسكري “أيوب الشعابين” وأحد أذرع ميليشيا حزب الله اللبناني في المنطقة.
وسبق أن قُتل القيادي “ياسين جمعة العبود” الملقب بالنسر إثر عملية اغتيال بالرصاص على الطريق الواصل بين بلدتي أم المياذن والنعيمة، في 15 نيسان/أبريل الجاري، وهو متزعم مجموعة محلية تتبع للفرقة الرابعة في بلدة النعيمة منذ نحو عام ونصف.
ووثقَّ التجمع بوقت سابق، 21 عملية ومحاولة اغتيال في درعا خلال شهر آذار الفائت، أدت إلى مقتل 18 شخصا وإصابة 5 آخرين بجروح متفاوتة، فيما نجى ثلاثة من محاولة الاغتيال.

زر الذهاب إلى الأعلى