مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

لونا الشبل مُجدداً: سندعم روسيا!

لونا الشبل مُجدداً: سندعم روسيا!

وكالة ثقة

قالت “لونا الشبل” والتي تشغل مستشارة بشار الأسد، أمس الأحد 3 أبريل/نيسان، إن دمشق سندعم روسيا في غزوها على أوكرانيا.

وأضافت الشبل في تصريحات نقلتها قناة “BBC” عربي، إن دمشق تعرضت للحصار قبل روسيا وأنهم استطاعوا تأمين احتياجاتهم عبر طرق ملتوية، وفق قولها.

وتابعت قائلةً: “نحن محاصرون قبل أن تحاصر روسيا، ونستطيع أن نحضر كل كفاياتنا أو على الأقل كفاية المواطن الأساسية عبر طرق ملتوية، صعبة نعم لكن نستطيع”.

وفي 28 فبراير/شباط، أكّدت لونا الشبل أن دمشق ستدعم روسيا للتغلب على العقوبات المفروضة عليها من قبل أمريكا والدول الأوربية. 

وقالت “الشبل” في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية قوتها، “سندعم روسيا للتغلب على العقوبات كما فعلت مع سوريا، ولدينا معلومات عن مغادرة مسلحين راديكاليين الشرق الأوسط إلى أوكرانيا وكازاخستان”.

وزعمت الشبل وقتها أن “موسكو لم تلجأ إلى الخيار العسكري ضد أوكرانيا إلا بعد استنفاذ كل الفرص للحلول السياسية وأصبح التهديد المباشر لها خطيراً”.

وأضافت: “ندعم العملية العسكرية الروسية، ومسار العمل العسكري لا يمكن الحديث عنه دون رؤية كل ما سبقه من عمل سياسي ودبلوماسي”.

وتزعم أن “روسيا لم تلجأ لهذه العملية العسكرية إلا بعد أن استنفدت كل الفرص ووصل التهديد والخطر العسكري على روسيا إلى خطر قاتل، حديث الغرب عن العداء مع النازية كذبة كبرى”.

وبحسب مستشارة الأسد، “الغرب سيعاني من الحصار الذي يفرضه على روسيا أكثر من موسكو نفسها”، على حد وصفها.

وكانت أعربت وزارة خارجية النظام عن “إدانتها تجاه حملات التصعيد الأمريكية والغربية تجاه روسيا بشأن قرارها في اتخاذ قرار الحرب على أوكرانيا”.

وقالت الخارجية في بيان نشرته وكالة الأنباء “سانا”، إن “أمريكا والغرب يقفون ضد روسيا، كما أنهم يحاولون من خلالها تحريف الحقائق وتأجيج الأوضاع واستمرار الأزمات في محاولة للحفاظ على هيمنتهم على العالم”.

زر الذهاب إلى الأعلى