ترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوبات

مجموعة الأزمات الدولية: الحرب السورية لم تنته بعد وإدلب قد تشهد أحداث جديدة

نشرت مجموع الأزمات الدولية، تقريراً، للكاتب “روبرت مالي”، تحدث خلاله عن الحرب السورية، ومحور الخلافات الروسية التركية ونظام الأسد، ومصير منطقة إدلب، شمال غربي سوريا.
وحمل التقرير عنوان “سوريا بين أنقرة وموسكو”، والذي اعتبر خلاله أن تناقضات العلاقات بين أنقرة وموسكو تتجلى في أوضح صورها في سوريا، وأن تركيا كانت من بين أشرس الخصوم الأجانب لرئيس النظام السوري بشار الأسد وداعماً قوياً للمعارضة، بينما ألقت روسيا بثقلها خلف الأسد وتدخلت عام 2015 لتحويل الحرب بشكل حاسم لصالحه.
وأوضحت أنه منذ ذلك الحين، تخلت تركيا عن الإطاحة بالأسد، وأصبحت مهتمة أكثر بمحاربة وحدات حماية الشعب، الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني، الذي يشن تمرداً ضد تركيا منذ ما يقرب من أربعة عقود، والذي قامت أنقرة والولايات المتحدة وأوروبا باعتباره منظمة إرهابية.
وأشارت إلى أنه رغم أن اتفاق آذار/ مارس 2020 بين موسكو وأنقرة، أوقف جولة القتال الأخيرة في إدلب، تتوقع المنظمة أنّ الحرب السورية لم تنته بعد، ولا يزال شن هجوم آخر تدعمه روسيا في إدلب ممكناً.
وتخضع محافظة إدلب إلى اتفاق بين تركيا وروسيا، منذ 5 من آذار الماضي، نص على تسيير دوريات مشتركة روسية- تركية، بين قريتي الترنبة شرق إدلب وعين حور.

زر الذهاب إلى الأعلى