ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مشاهد مرعبة ..جثث وفيات “كــورونــا” تلقى في الأنهار !!!

وكالة ثقة

كشفت وثيقة حكومية هندية عن العثور على جثث ضحايا فيروس كورونا ملقاة في بعض الأنهار، في أول اعتراف رسمي بتنامي ممارسات مثيرة للقلق اعتبرت أنها ناجمة على الأرجح عن الفقر والخوف من المرض في بعض قرى البلاد، التي ترزح تحت عبء أسوأ تفش للوباء في العالم.
وأفادت الحكومة في ولاية أوتار براديش شمال الهند ، بأنه قد تم العثور على جثث ضحايا كوفيد-19 ملقاة في بعض الأنهار الهندية، ما يشكل أول اعتراف رسمي بعملية مثيرة للقلق قالت إنها ربما ناجمة عن الفقر والخوف من المرض في القرى.
وصدمت صور الجثث التي جرفها التيار في نهر الغانج المقدس لدى الهندوس، شعبا يرزح تحت عبء أسوأ زيادة في عدد إصابات فيروس كورونا في العالم.
وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام ربطت الزيادة الأخيرة في أعداد هذه الجثث بالجائحة، لكن ولاية أوتار براديش التي يسكنها 240 مليون نسمة، لم تكشف حتى الآن علنا عن سبب الوفيات.
وفي هذا السياق، صرح مانوج كومار سينغ المسؤول الكبير بالولاية في رسالة في 14 أيار/ لرؤساء المناطق “لدى الإدارة معلومات تفيد بإلقاء جثث من توفوا نتيجة كوفيد-19 أو أي مرض آخر في الأنهار بدلا من التخلص منها وفقا للطقوس المناسبة”. ونتيجة لذلك انتشلت جثث من الأنهار في مناطق كثيرة.
وقال سينغ في الرسالة إن من بين الأسباب المحتملة للتخلص من الجثث في الأنهار نقص الأموال، اللازمة لشراء مواد مثل الحطب لحرق الجثث والمعتقدات الدينية في بعض المجتمعات وتخلص العائلات من الضحايا خوفا من المرض.
وطلب من المسؤولين بالقرى التأكد من عدم إلقاء الجثث في الأنهار قائلا إن حكومة الولاية ستدفع خمسة آلاف روبية (68 دولارا) للأسر الفقيرة لحرق جثث الموتى أو دفنها. كما طلبت الولاية من الشرطة القيام بدوريات في الأنهار لوقف هذه العملية.

زر الذهاب إلى الأعلى