كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

مشاهد مرعبة ..جثث وفيات “كــورونــا” تلقى في الأنهار !!!

وكالة ثقة

كشفت وثيقة حكومية هندية عن العثور على جثث ضحايا فيروس كورونا ملقاة في بعض الأنهار، في أول اعتراف رسمي بتنامي ممارسات مثيرة للقلق اعتبرت أنها ناجمة على الأرجح عن الفقر والخوف من المرض في بعض قرى البلاد، التي ترزح تحت عبء أسوأ تفش للوباء في العالم.
وأفادت الحكومة في ولاية أوتار براديش شمال الهند ، بأنه قد تم العثور على جثث ضحايا كوفيد-19 ملقاة في بعض الأنهار الهندية، ما يشكل أول اعتراف رسمي بعملية مثيرة للقلق قالت إنها ربما ناجمة عن الفقر والخوف من المرض في القرى.
وصدمت صور الجثث التي جرفها التيار في نهر الغانج المقدس لدى الهندوس، شعبا يرزح تحت عبء أسوأ زيادة في عدد إصابات فيروس كورونا في العالم.
وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام ربطت الزيادة الأخيرة في أعداد هذه الجثث بالجائحة، لكن ولاية أوتار براديش التي يسكنها 240 مليون نسمة، لم تكشف حتى الآن علنا عن سبب الوفيات.
وفي هذا السياق، صرح مانوج كومار سينغ المسؤول الكبير بالولاية في رسالة في 14 أيار/ لرؤساء المناطق “لدى الإدارة معلومات تفيد بإلقاء جثث من توفوا نتيجة كوفيد-19 أو أي مرض آخر في الأنهار بدلا من التخلص منها وفقا للطقوس المناسبة”. ونتيجة لذلك انتشلت جثث من الأنهار في مناطق كثيرة.
وقال سينغ في الرسالة إن من بين الأسباب المحتملة للتخلص من الجثث في الأنهار نقص الأموال، اللازمة لشراء مواد مثل الحطب لحرق الجثث والمعتقدات الدينية في بعض المجتمعات وتخلص العائلات من الضحايا خوفا من المرض.
وطلب من المسؤولين بالقرى التأكد من عدم إلقاء الجثث في الأنهار قائلا إن حكومة الولاية ستدفع خمسة آلاف روبية (68 دولارا) للأسر الفقيرة لحرق جثث الموتى أو دفنها. كما طلبت الولاية من الشرطة القيام بدوريات في الأنهار لوقف هذه العملية.

زر الذهاب إلى الأعلى