الشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريامن فتة العدس إلى شرائح الستيك.. فواتير المطاعم الفاخرة تفضح الفجوة الطبقية في دمشقدمشق.. ماذا يحدث في صحنايا؟استخدمته إيران سابقاً.. الأمن العام يعثر على نفق يربط العراق مع سورياالليرة السورية تواصل استقرارها أمام الدولار الأمريكيالسجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”

مشاهد مرعبة ..جثث وفيات “كــورونــا” تلقى في الأنهار !!!

وكالة ثقة

كشفت وثيقة حكومية هندية عن العثور على جثث ضحايا فيروس كورونا ملقاة في بعض الأنهار، في أول اعتراف رسمي بتنامي ممارسات مثيرة للقلق اعتبرت أنها ناجمة على الأرجح عن الفقر والخوف من المرض في بعض قرى البلاد، التي ترزح تحت عبء أسوأ تفش للوباء في العالم.
وأفادت الحكومة في ولاية أوتار براديش شمال الهند ، بأنه قد تم العثور على جثث ضحايا كوفيد-19 ملقاة في بعض الأنهار الهندية، ما يشكل أول اعتراف رسمي بعملية مثيرة للقلق قالت إنها ربما ناجمة عن الفقر والخوف من المرض في القرى.
وصدمت صور الجثث التي جرفها التيار في نهر الغانج المقدس لدى الهندوس، شعبا يرزح تحت عبء أسوأ زيادة في عدد إصابات فيروس كورونا في العالم.
وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام ربطت الزيادة الأخيرة في أعداد هذه الجثث بالجائحة، لكن ولاية أوتار براديش التي يسكنها 240 مليون نسمة، لم تكشف حتى الآن علنا عن سبب الوفيات.
وفي هذا السياق، صرح مانوج كومار سينغ المسؤول الكبير بالولاية في رسالة في 14 أيار/ لرؤساء المناطق “لدى الإدارة معلومات تفيد بإلقاء جثث من توفوا نتيجة كوفيد-19 أو أي مرض آخر في الأنهار بدلا من التخلص منها وفقا للطقوس المناسبة”. ونتيجة لذلك انتشلت جثث من الأنهار في مناطق كثيرة.
وقال سينغ في الرسالة إن من بين الأسباب المحتملة للتخلص من الجثث في الأنهار نقص الأموال، اللازمة لشراء مواد مثل الحطب لحرق الجثث والمعتقدات الدينية في بعض المجتمعات وتخلص العائلات من الضحايا خوفا من المرض.
وطلب من المسؤولين بالقرى التأكد من عدم إلقاء الجثث في الأنهار قائلا إن حكومة الولاية ستدفع خمسة آلاف روبية (68 دولارا) للأسر الفقيرة لحرق جثث الموتى أو دفنها. كما طلبت الولاية من الشرطة القيام بدوريات في الأنهار لوقف هذه العملية.

زر الذهاب إلى الأعلى