هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

مشاهد مرعبة ..جثث وفيات “كــورونــا” تلقى في الأنهار !!!

وكالة ثقة

كشفت وثيقة حكومية هندية عن العثور على جثث ضحايا فيروس كورونا ملقاة في بعض الأنهار، في أول اعتراف رسمي بتنامي ممارسات مثيرة للقلق اعتبرت أنها ناجمة على الأرجح عن الفقر والخوف من المرض في بعض قرى البلاد، التي ترزح تحت عبء أسوأ تفش للوباء في العالم.
وأفادت الحكومة في ولاية أوتار براديش شمال الهند ، بأنه قد تم العثور على جثث ضحايا كوفيد-19 ملقاة في بعض الأنهار الهندية، ما يشكل أول اعتراف رسمي بعملية مثيرة للقلق قالت إنها ربما ناجمة عن الفقر والخوف من المرض في القرى.
وصدمت صور الجثث التي جرفها التيار في نهر الغانج المقدس لدى الهندوس، شعبا يرزح تحت عبء أسوأ زيادة في عدد إصابات فيروس كورونا في العالم.
وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام ربطت الزيادة الأخيرة في أعداد هذه الجثث بالجائحة، لكن ولاية أوتار براديش التي يسكنها 240 مليون نسمة، لم تكشف حتى الآن علنا عن سبب الوفيات.
وفي هذا السياق، صرح مانوج كومار سينغ المسؤول الكبير بالولاية في رسالة في 14 أيار/ لرؤساء المناطق “لدى الإدارة معلومات تفيد بإلقاء جثث من توفوا نتيجة كوفيد-19 أو أي مرض آخر في الأنهار بدلا من التخلص منها وفقا للطقوس المناسبة”. ونتيجة لذلك انتشلت جثث من الأنهار في مناطق كثيرة.
وقال سينغ في الرسالة إن من بين الأسباب المحتملة للتخلص من الجثث في الأنهار نقص الأموال، اللازمة لشراء مواد مثل الحطب لحرق الجثث والمعتقدات الدينية في بعض المجتمعات وتخلص العائلات من الضحايا خوفا من المرض.
وطلب من المسؤولين بالقرى التأكد من عدم إلقاء الجثث في الأنهار قائلا إن حكومة الولاية ستدفع خمسة آلاف روبية (68 دولارا) للأسر الفقيرة لحرق جثث الموتى أو دفنها. كما طلبت الولاية من الشرطة القيام بدوريات في الأنهار لوقف هذه العملية.

زر الذهاب إلى الأعلى