هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

مصادر استخباراتية: روسيا نشرت 500 عنصر سوري في أوكرانيا

وكالة ثقة

نشرت روسيا أكثر من 500 عنصر سوري في أوكرانيا للقيام بأدوار غير قتالية في الأساس، وكلّفتهم بحماية المنشآت في لوهانسك ودونيتسك، وفقاً لما كشفته مصادر استخباراتية لموقع “ميدل إيست آي”.

ووفقاً للمصادر الاستخباراتية، فإن العناصر المتمرسين ينتمون بشكل أساسي إلى وحدات تدعمها وتدرّبها وتديرها روسيا، وتشمل ميليشيا “الفرقة 25” المعروفة باسم “قوات النمر” والفيلق الخامس إضافة إلى “لواء القدس” الذي يتكون في الغالب من فلسطينيين سوريين.

وقال مسؤول في حكومة النظام للموقع، “إن روسيا جندت سوريين، بمن فيهم مقاتلون سابقون، من خلال قواتها الخاصة والمقاول العسكري الخاص في مرتزقة فاغنر، ونقلتهم إلى أوكرانيا.

وأوضح المسؤول أن حوالي 1000 عنصر سوري نُقلوا إلى روسيا للتدريب، لكن نصفهم فقط ذهبوا إلى أوكرانيا، بحسب الموقع.

وتتمثل المهمة الرئيسية لأولئك العناصر، توفير الأمن والحماية للمناطق التي يديرها مرتزقة فاغنر ومقاولون عسكريون آخرون في لوهانسك ودونيتسك، بحسب المسؤول، مضيفاً أنه يمكن استدعاءهم أيضاً إلى الجبهات للقتال عند الضرورة.

ولفت المسؤول إلى أن عدد القتلى السوريين أعلى بكثير مما يصرح به، موضحاً أنه قتل ما لا يقل عن 50 عنصراً منهم، نتيجة القصف الأوكراني حتى الآن.

كما نقل “ميدل إيست آي” عن مسؤول أوكراني، قوله، إن كييف قد رأت مؤشرات ميدانية على انتشار سوريين في أوكرانيا.

وقبل نحو أسبوع، كشف “المرصد السوري لحقوق الإنسان” عن مقتل خمسة عناصر من ميليشيا “الفرقة 25 قوات خاصة”، المدعومة من روسيا، والتي يقودها “العميد سهيل الحسن” في أوكرانيا.

ونقل المرصد عن مصادر من الفرقة وصفها بـ “موثوقة” أن العناصر قتلوا في جبهات خيرسون خلال مواجهات مع القوات الأوكرانية.

وكان الكرملين الروسي أعلن في آذار الماضي، أنه سيُسمح للمقاتلين من سوريا ودول الشرق الأوسط بالقتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا، بعد دعم بوتين لخطة إرسال مقاتلين متطوعين للانخراط في الحرب.

وقالت منظمة “سوريون من أجل الحقيقة والعدالة”، في تقرير لها صدر منتصف أيارالمنصرم، إن “القوات الروسية نقلت مئات المقاتلين السوريين إلى روسيا للقتال كمرتزقة إلى جانب قواتها في أوكرانيا”. 

وأشارت إلى أن ما لا يقل عن 500 مقاتل كانوا قد سجلوا أسمائهم لدى شركات أمنية وسيطة، في أوقات سابقة، قد تم نقلهم إلى روسيا.

Back to top button