كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

مصادر لـ”ثقة” تكشف حجم التعزيزات الإيرانية والروسية على محاور ريف حلب (خاص)

وكالة ثقة – خاص

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة حجم التعزيزات التابعة لقوات النظام والقوات الروسية والميليشيات الإيرانية التي وصلت إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بريف حلب الشمالي، منذ بداية التصعيد التركي في المنطقة.

وأفادت المصادر بأن القوات الروسية استقدمت 8 عربات من نوع كاماز ذي، تم رصد استقرارها ضمن قاعدة الوحشية التابعة للقوات الروسية والواقعة بناحية عين عيسى.

وأوضحت المصادر أن القوات الروسية تشرف أيضاً على نشر تعزيزات تتبع للفرقة 25 مهام خاصة ضمن محور الشيخ عيسى وشعالة، إلى جانب تعزيز نقاط انتشار عسكرية تقع ضمن مطار منغ العسكري شمالي حلب و إجراء سلسلة تحصينات في المنطقة.

أما التعزيزات الإيرانية، فتضم أكثر من 150 عنصر من ميليشيات “لواء الباقر” الشيعي و “حزب الله” اللبناني و ميليشيات أخرى تابعة للحرس الثوري الإيراني، بالإضافة لتجهيزات قتالية تضم مدافع وراجمات صواريخ، وفقاً للمصادر.

وأوضحت مصادر الوكالة أن هذه التعزيزات تركزت ضمن مقرات انتشار بمناطق ماير وأبين ومنطقة مياسة الواقعة بمحيط مدينتي نبل والزهراء الشيعيتين بريف حلب الشمالي، بالتوازي مع اتخاذ إجراءات تحصينية ضمن النقاط التي تنشر ضمنها الميليشيات الإيرانية في المنطقة.

يذكر أن القوات الروسية تلعب دور الوسيط بين “قسد” و قوات النظام، وتعمل على تعزيز مستوى الانتشار العسكري عبر عقد اتفاقيات مع “قسد” تسمح بموجبها لقوات النظام بتوسيع مستوى الانتشار العسكري في مناطق الميليشيا.

زر الذهاب إلى الأعلى