الأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سوريا

مصادر لـ”ثقة” تكشف حجم التعزيزات الإيرانية والروسية على محاور ريف حلب (خاص)

وكالة ثقة – خاص

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة حجم التعزيزات التابعة لقوات النظام والقوات الروسية والميليشيات الإيرانية التي وصلت إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بريف حلب الشمالي، منذ بداية التصعيد التركي في المنطقة.

وأفادت المصادر بأن القوات الروسية استقدمت 8 عربات من نوع كاماز ذي، تم رصد استقرارها ضمن قاعدة الوحشية التابعة للقوات الروسية والواقعة بناحية عين عيسى.

وأوضحت المصادر أن القوات الروسية تشرف أيضاً على نشر تعزيزات تتبع للفرقة 25 مهام خاصة ضمن محور الشيخ عيسى وشعالة، إلى جانب تعزيز نقاط انتشار عسكرية تقع ضمن مطار منغ العسكري شمالي حلب و إجراء سلسلة تحصينات في المنطقة.

أما التعزيزات الإيرانية، فتضم أكثر من 150 عنصر من ميليشيات “لواء الباقر” الشيعي و “حزب الله” اللبناني و ميليشيات أخرى تابعة للحرس الثوري الإيراني، بالإضافة لتجهيزات قتالية تضم مدافع وراجمات صواريخ، وفقاً للمصادر.

وأوضحت مصادر الوكالة أن هذه التعزيزات تركزت ضمن مقرات انتشار بمناطق ماير وأبين ومنطقة مياسة الواقعة بمحيط مدينتي نبل والزهراء الشيعيتين بريف حلب الشمالي، بالتوازي مع اتخاذ إجراءات تحصينية ضمن النقاط التي تنشر ضمنها الميليشيات الإيرانية في المنطقة.

يذكر أن القوات الروسية تلعب دور الوسيط بين “قسد” و قوات النظام، وتعمل على تعزيز مستوى الانتشار العسكري عبر عقد اتفاقيات مع “قسد” تسمح بموجبها لقوات النظام بتوسيع مستوى الانتشار العسكري في مناطق الميليشيا.

زر الذهاب إلى الأعلى