السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

مظاهرات وقنابل يدوية تجتاح محافظة درعا.. وانتخابات اﻷسد في وضعٍ مزرٍ

وكالة ثقة

خرجت مساء أمس الثلاثاء مظاهرات حاشدة في محافظة درعا جنوب سوريا رفضاً لانتخابات نظام اﻷسد المقرر إجراؤها اليوم.

وشملت المظاهرات كلا من درعا البلد وسط المحافظة والعديد من المظاهرات في مدن وقرى بالريف الغربي تركزت في طفس، ومظاهرات بالريف الشرقي تركزت في بصرى الشام.

وقام مجهولون أمس بتفجير عبوة ناسفة أمام بلدية نمر شمال درعا، وقنبلة يدوية أمام مبنى البلدية في النعيمة شرقيها، وقنبلة أخرى على منزل فؤاد الحمد، أمين الفرقة الحزبية في البلدة.

وفي بلدة المليحة الغربية، أحرق شبان إطارات أمام مبنى البلدية، في إطار التهديد لمن يساهم بوضع صناديق انتخابية في البلدية، كما وقع انفجار ضخم هز بلدة خربة غزالة بعد منتصف الليل، دون معرفة الأسباب.

وتم استهداف مفرزة أمن الدولة في بلدة محجة بريف درعا الشمالي من قبل مجهولين بالأسلحة الخفيفة بعد منتصف الليل، كما ألقى مجهولون قنبلة يدوية على مبنى البلدية في بلدة صيدا شرقي درعا، وقنبلة على منزل رئيس البلدية، وقنابل أخرى على منازل أعضاء في حزب البعث في البلدة، دون وقوع إصابات.

كما استهدف مجهولون بلدية الحارّة في الريف الشمالي الغربي لدرعا بقنبلتين يدويتين دون تسجيل أيّة إصابات.

وكان شبان معظم المدن والبلدات في محافظة درعا قد نشروا ملصقات ورقية على الجدران والمحال التجارية وأصدروا بيانات تُهدّد المسؤولين عن مراكز الانتخابات والساعين لوضع صناديق اقتراع في البلديات والمدارس، وأكدوا عدم التهاون بمن يروّج لما أسموها بمسرحية الانتخابات الرئاسية.

زر الذهاب إلى الأعلى