ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

“مفوضية اللاجئين” قلقة بسبب قرار دنماركي يخص السوريين

وكالة ثقة

وصف مجلس طعون اللاجئين الدنماركي، في بيان له أمس الجمعة 17 مارس/آذار، أن عودة اللاجئين السوريين إلى محافظة اللاذقية الخاضعة لسيطرة نظام الأسد “آمنة”.

وجاء في بيان مجلس طعون اللاجئين الدنماركي إن “تحسن الوضع الأمني في المحافظة جعل عودة اللاجئين آمنة”
ويعتبر مجلس طعون اللاجئين وهو أعلى سلطة متخصّصة للنظر في قضايا اللجوء في الدنمارك، فيما تعتبر مدينة اللاذقية معقل رأس النظام السوري “بشار الأسد” ولم تشهد القدر ذاته من القتال مثل محافظات وسط وشرق البلاد.

من جهتها، ردّت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على بيان مجلس الطعون الدنماركي، وأكّدت على أنها لا تعتبر تحسن الوضع الأمني في سوريا كافيا بدرجة تبرر إنهاء الحماية الدولية لأي مجموعة من اللاجئين.

ووصفت المفوضية قرار المجلس بأنه “مثير للقلق”.

وسبق أن أكّدت منظمة العفو الدولية على أن الدنمارك والمجر هما الدولتان الوحيدتان في الاتحاد الأوروبي اللتان ألغتا تصاريح إقامة للاجئين سوريين، ويتم نقل هؤلاء اللاجئين في الدنمارك إلى مراكز العودة أو يغادرون البلاد طواعية.

وفي عام 2021، انتقد مشرعون أوروبيون الدنمارك لمحاولتها إعادة اللاجئين إلى دمشق بعد أن زعمت السلطات الدنماركية أن الظروف في العاصمة قد تحسنت، وقال ماتياس تسفاي، وزير الهجرة الدنماركي، لرويترز حينذاك” “أوضحنا للاجئين السوريين أن تصريح إقامتهم مؤقت وأن التصريح قد يلغى إذا انتفت الحاجة للحماية”.

زر الذهاب إلى الأعلى