ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مقتل 5 آلاف مدني في سوريا خلال الـ 6 أشهر الأخيرة

أحصت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 5 آلاف و381 مدنيّاً، في النصف الأول من عام 2017.

وأشارت الشبكة في تقرير، إلى أنّ “النظام والقوات الأجنبية الّتي تقاتل إلى جواره، تسبّبوا بمقتل ألفين و72 مدنيّاً، بينهم 318 طفلاً و245 امرأة، فيما قتلت الوحدات الكردية 153 مدنيّاً، بينهم 30 طفلاً و25 امرأة، وخمسة مدنيّين قتلوا تحت التعذيب”.

وأضاف التقرير أنّ التحالف الدولي الّذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ضدّ تنظيم الدولة، قتل 1008 مدنيّين، بينهم 291 طفلاً و183 امرأة، مقابل 641 مدنيّاً قتلوا في الغارات الروسية، بينهم 209 أطفال و122 امرأة.

وذكر التقرير أن الشبكة السورية لحقوق الإنسان تطمح أن يتم الالتزام باتفاق خفض التصعيد في سوريا، ثم البناء عليه في تحقيق عملية سياسية تُنصف الضحايا وتحقق لهم العدالة، ومحاسبة جميع مرتكبي الانتهاكات، وفي مقدمتهم المتسبب الرئيس في كل ما آلت إليه الأوضاع في سوريا وهو النظام المرتكب الرئيس لقرابة 90% من الانتهاكات بحق الشعب السوري.

وختمت الشبكة السورية أن قوات الأسد والروس انتهكوا أحكام القانون الدولي لحقوق الإنسان الذي يحمي الحق في الحياة. إضافة إلى ذلك هناك العشرات من الحالات التي تتوفر فيها أركان جرائم الحرب المتعلقة بالقتل. وتُشير الأدلة والبراهين وفق مئات من روايات شهود العيان إلى أن أكثر من 90% من الهجمات الواسعة والفردية وُجّهت ضد المدنيين وضد الأعيان المدنية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى