لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

نظام الأسد: أزمة الخبز سببها عدم استيراد القمح من مناطق المعارضة!

كشفت وزارة اقتصاد النظام السوري، كمية القمح التب تحتاجها متاطق سيطرتها شهريا، مؤكدةُ أن البلاد تحتاج ما بين 180 و200 ألف طن من القمح شهرياً.
ونقلت صحيفة الوطن الموالية، تصريحات عن وزير الاقتصاد المدعو، محمد سامر الخليل، زاعما أن الواردات أصبحت ضرورية بسبب تمنع المزارعين في مناطق سيطرة المعارضة السورية من بيع القمح إلى الدولة.

وقال إن تكلفة الواردات ستبلغ نحو 400 مليون دولار، دون أن يوضح إطاراً زمنياً.
وتشهد مناطق سيطرة النظام أزمات وطوابير كبيرة أمام اﻷفران والكازيات، في سيناريو متكرر، وسط استياء شعبي، وتخبط من طرف حكومة اﻷسد.

وكانت أشارت مصادر إعلامية موالية إلى معاناة المدنيين الواقفين على نوافذ اﻷفران، لاسيما المرضى منهم، وقالت “دائما يوجد تأخير في وصول الخبز للمعتمد، والمشكلة أن عدد سكان الحي كبير جدا يقدر بالآلاف، بينما عدد المعتمدين /3/ فقط، هم أصحاب محال تجارية متنوعة الاختصاصات، ويمارسون على المواطنين حالة من التسلط، فمن لا يعتبر زبون محل يومي، يتجاهل المعتمد حاجته من الخبز”.

وأضافت المصادر وقتها أن “رغيف الخبز” لا يحمل أدنى مواصفات الدعم الحكومي، فالأفران الخاصة هي من يستهلك هذا الدعم، فلا الوزن دقيق ولا النوعية جيدة ولا النظافة مثلى”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى