خاص | تعزيزات عسكرية لقوات الأسد تصل مدينة حلب.. إليك تفاصيلها؟خاص | 13 قتيلاً بغاراتٍ جويّة استهدفت مواقع مركزية لـ إيران في دير الزورخاص | مجهولون يستهدفون “باص مبيت” للفرقة الرابعة دبابات شرق دير الزورنداء أممي لجمع 4.07 مليار دولار لتوفير مساعدات في سورياخاص | للإفراج عن المعتقلين.. مظاهرة ضد “قسد” في بلدة الجرذي شرقي دير الزوربوليفيا تضبط كوكايين بقيمة 450 مليون دولارالأردن يضبط شحنة مخدرات قادمة من مناطق نظام الأسدوزير لبناني: أصبح وجود السوريين على أراضينا خطراً على لبنانوزير الخارجية التركية: على السلطات في دمشق مراجعة نفسهاقطر تدعو إلى الضغط على نظام الأسد والتوصل إلى حل سياسي في سورياخاص | قتلى وجرحى من “قسد” إثر هجمات لـ”مقاتلي العشائر” في دير الزورالأرصاد الجويّة تُحذر من منخفض جويّإليك قصة الشاب السوري الذي باع كليته من أجل علاج ابنته الصغيرةكان مُهدد بالترحيل.. ما قصة الشاب السوري التي رفعت ألمانيا حظر العمل عنه؟بيان أمريكي – أوروبي يؤكد: لا رفع للعقوبات ولا إعادة إعمار في سوريا من دون الحل السياسي

نظام الأسد: أزمة الخبز سببها عدم استيراد القمح من مناطق المعارضة!

كشفت وزارة اقتصاد النظام السوري، كمية القمح التب تحتاجها متاطق سيطرتها شهريا، مؤكدةُ أن البلاد تحتاج ما بين 180 و200 ألف طن من القمح شهرياً.
ونقلت صحيفة الوطن الموالية، تصريحات عن وزير الاقتصاد المدعو، محمد سامر الخليل، زاعما أن الواردات أصبحت ضرورية بسبب تمنع المزارعين في مناطق سيطرة المعارضة السورية من بيع القمح إلى الدولة.

وقال إن تكلفة الواردات ستبلغ نحو 400 مليون دولار، دون أن يوضح إطاراً زمنياً.
وتشهد مناطق سيطرة النظام أزمات وطوابير كبيرة أمام اﻷفران والكازيات، في سيناريو متكرر، وسط استياء شعبي، وتخبط من طرف حكومة اﻷسد.

وكانت أشارت مصادر إعلامية موالية إلى معاناة المدنيين الواقفين على نوافذ اﻷفران، لاسيما المرضى منهم، وقالت “دائما يوجد تأخير في وصول الخبز للمعتمد، والمشكلة أن عدد سكان الحي كبير جدا يقدر بالآلاف، بينما عدد المعتمدين /3/ فقط، هم أصحاب محال تجارية متنوعة الاختصاصات، ويمارسون على المواطنين حالة من التسلط، فمن لا يعتبر زبون محل يومي، يتجاهل المعتمد حاجته من الخبز”.

وأضافت المصادر وقتها أن “رغيف الخبز” لا يحمل أدنى مواصفات الدعم الحكومي، فالأفران الخاصة هي من يستهلك هذا الدعم، فلا الوزن دقيق ولا النوعية جيدة ولا النظافة مثلى”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى