هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

واشنطن: نقف إلى جانب السوريين للوصول إلى حل سياسي شامل

واشنطن: نقف إلى جانب السوريين للوصول إلى حل سياسي شامل

وكالة ثقة

جدّدت الولايات المتحدة الأمريكية، تأكيدها على الوقوف إلى جانب السوريين للوصول إلى حل سياسي شامل يتضمن الإفراج عن المعتقلين واحترام حقوق الإنسان.

جاء ذلك على لسان “نيكولاس هيل” والذي يشغل نائب ممثل الولايات المتحدة في المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، قوله إن بلاده لم تنسَ أهداف المتظاهرين السلميين في آذار/مارس 2011 والذين طالبوا بإنهاء التعذيب وباحترام حقوق الإنسان.

وثمّن المسؤول مواصلة النشطاء بالدفاع بشجاعة عن الديمقراطية وحقوق الإنسان على الرغم من الانتهاكات الجسيمة، مضيفا أن الولايات المتحدة تقف معهم في الوصول لحل سياسي شامل يتضمن الإفراج عن السوريين المعتقلين بشكل تعسفي، بناء على القرار الدولي 2254 الصادر عن مجلس الأمن.

وأكّد على أن واشنطن أحيت في شهر آذار/مارس الذكرى الحادية عشرة للصراع الذي تسبب بمعاناة هائلة للشعب السوري بسبب رد نظام الأسد العنيف على مظاهرات الشعب السلمية في العام 2011، مستشهدا بإحصائية الشبكة السورية لحقوق الإنسان عن اعتقال 1,2 مليون شخص منذ العام 2011، ومنهم 152 ألف سوري قيد الاعتقال أو التغييب القسري حتى اليوم.

ونوه “هيل” إلى أن الولايات المتحدة تدعم منظمات المجتمع المدني السوري ووثائق الأمم المتحدة وجهود المساءلة ذات الصلة، بما في ذلك الآلية الدولية المحايدة والمستقلة المعنية بسوريا ولجنة التحقيق التي جدد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة تفويضها الأسبوع الماضي اذ يساعد ذلك التوثيق على ضمان جمع المعلومات والأدلة ذات الصلة والحفاظ عليها وتحليلها ومشاركتها بشكل مناسب لتعزيز مساءلة المسؤولين عن الفظائع والانتهاكات والتجاوزات في سوريا.

وفي 13 كانون الثاني الماضي، أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، خلال لقائه وزير الخارجية الأردني ونائب رئيس الوزراء، أيمن الصفدي، دعم الحل السياسي في سوريا.

وقال بلينكن وقتها خلال اللقاء في العاصمة الأمريكية واشنطن، إن أمريكا تلتزم باستقرار المنطقة من خلال دعم الحل السياسي في سوريا، إلى  جانب حل الدولتين للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني.

وشدد بلينكن وقتها على أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والأردن في دفع الأهداف الإقليمية المشتركة المتمثلة في السلام والاستقرار والأمان.

Back to top button