طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

وزير الطاقة اللبناني: التهريب إلى مناطق نظام الأسد سبب أزمة الوقود في البلاد

عزا وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية أزمة الوقود في بلاده إلى تهريب البنزين إلى مناطق نظام الأسد في سوريا.
وذكر ريمون غجر في اجتماع لمجلس الوزراء لمناقشة الأزمة إن فرق الأسعار بين البلدين يسمح للمهربين بتحقيق أرباح طائلة وخاصة في ظل أزمة وقو د حادة بمناطق نظام الأٍسد.
وقال غجر في بيان لمجلس الوزراء “سعر صفيحة البنزين في لبنان 40 ألف ليرة لبنانية، أما السعر الرسمي في سوريا فيصل إلى 140 ألف ليرة سورية، وفي السوق السوداء إلى 240 ألف ليرة. الحاجة في السوق السوري للبنزين تدفع المهربين اللبنانيين إلى تهريب مادة البنزين إلى مناطق النظاما لتحقيق أرباح طائلة”.
وكان وزير المالية اللبناني، غازي وزني، في وقت سابق هذا الشهر من نفاد المبالغ المخصصة لتمويل واردات السلع الأساسية مثل الوقود والقمح بنهاية مايو/ أيار.
وكان أصدر النظام السوري، أمس الخميس، قراراً يقضي برفع سعر لتر البنزين 500 ليرة سورية، لأسباب مجهولة.
وبحسب القرار الذي حمل رقم “1090”، فإن سعر “البنزين الأوكتان 95” ارتفع من 2000 ليرة إلى 2500 ليرة سورية وهو الارتفاع الثاني خلال شهر.

زر الذهاب إلى الأعلى