ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

وزير دفاع تركيا عن عملية محتلمة في عفرين: ربما غدا أو قبله

قال وزير الدفاع التركي نور الدين جانيكلي، في تعليقه حول عملية عسكرية محتلمة لبلاده ضد تنظيم “ب ي د” الإرهابي بمدينة عفرين السورية “من يدري ربما غدا، وربما قبله”.

جاء ذلك في تصريح أدلى به، جانيكلي، اليوم الاثنين في العاصمة البريطانية لندن، على هامش زيارة رسمية يجريها رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم إلى هذا البلد.

ولم يقدم “جانيكلي” مزيدا من التفاصيل حول موعد العملية، واكتفى بالقول “من يدري ربما غدا، أو قبله”، مبينا أن هذه العبارة من بيت شعر للشاعر محمد عاكف أرسوي كاتب النشيد الوطني التركي.

وأشار الوزير التركي إلى أن بلاده “أسست 3 مراكز مراقبة في سوريا بموجب مباحثات أستانة وسيرتفع العدد في الفترة المقبلة إلى 12”.

وشدد على أن “مباحثات أستانة لا تعد بديلا عن مفاوضات جنيف التي تقودها الأمم المتحدة وإنما بمثابة دعم لها”.

وفي 18 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده ستكمل عملية إدلب، شمالي سوريا، لتحرير عفرين وتسليم منبج (يحتلهما تنظيم ب ي د/ بي كا كا الإرهابي) لأصحابها الأصليين، وتطهير باقي المناطق الأخرى من بقية المنظمات الإرهابية.

وأضاف أردوغان: “كل شيء كان واضحًا في عملية درع الفرات، والآن نتخذ خطوات مماثلة في إدلب، وسنتخذ الخطوات ذاتها في عفرين”.

ومنتصف سبتمبر/أيلول الماضي، أعلنت الدول الضامنة لمسار أستانة (تركيا وروسيا وإيران) توصلها إلى اتفاق على إنشاء منطقة خفض توتر في إدلب، وفقًا لاتفاق موقع في مايو/أيار الماضي.

وفي إطار الاتفاق تم إدراج إدلب ومحيطها (شمال غرب)، ضمن “مناطق خفض التوتر”، إلى جانب أجزاء محددة من محافظات حلب (شمال) وحماة (وسط) واللاذقية (غرب).

ومنذ منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تواصل القوات المسلحة التركية، تحصين مواقع نقاط المراقبة على خط إدلب – عفرين؛ بهدف مراقبة “منطقة خفض التوتر” في إدلب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى