وزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفساد

روسيا تواصل حربها الإعلامية على جبهة الباب شرقي حلب

كذّب المتحدث باسم الجيش الوطني السوري الرائد يوسف حمّود المزاعم الروسية حول خروج مظاهرات مؤيدة للنظام السوري في مدينة الباب بريف حلب الشرقي وقمعها.
وقال حمود: “لا صحة لما أورده ما يُسمّى مركز المصالحة الروسي عن وجود مظاهرة بمدينة الباب، وأنّ الفصائل قد قمعتها” مؤكدا أنه “لا جديدَ في الكذب الروسي المعتاد الذي يقلب الحقائق، ويلفّق أخباراً لا أساسَ لها من الصحّة”.
ويأتي ذلك بعد ترويج وكالة “سبوتنيك” ادعاءات حول عقد اجتماع مع وجهاء الباب بهدف تسليم المدينة دون قتال وهو ما كذبه جميع وجهاء وأعيان المدينة.
كما يتزامن مع تعزيز النظام السوري والميليشيات للقوات العسكرية على مختلف جبهات ريف حلب الشرقي.
وكان مدير “المركز الروسي للمصالحة في سوريا” ألكسندر كاربوف قد ادعى أمس قيامَ مسلّحين بقمع مظاهرة احتجاجية في مدينة الباب طالبت بانسحاب الجيش الوطني و”عودة الأراضي لسيطرة دمشق” كما ادّعى سقوط 5 إصابات في صفوف المدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى