زيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشققرارات جديدة من وزير الاتصالات

روسيا تواصل حربها الإعلامية على جبهة الباب شرقي حلب

كذّب المتحدث باسم الجيش الوطني السوري الرائد يوسف حمّود المزاعم الروسية حول خروج مظاهرات مؤيدة للنظام السوري في مدينة الباب بريف حلب الشرقي وقمعها.
وقال حمود: “لا صحة لما أورده ما يُسمّى مركز المصالحة الروسي عن وجود مظاهرة بمدينة الباب، وأنّ الفصائل قد قمعتها” مؤكدا أنه “لا جديدَ في الكذب الروسي المعتاد الذي يقلب الحقائق، ويلفّق أخباراً لا أساسَ لها من الصحّة”.
ويأتي ذلك بعد ترويج وكالة “سبوتنيك” ادعاءات حول عقد اجتماع مع وجهاء الباب بهدف تسليم المدينة دون قتال وهو ما كذبه جميع وجهاء وأعيان المدينة.
كما يتزامن مع تعزيز النظام السوري والميليشيات للقوات العسكرية على مختلف جبهات ريف حلب الشرقي.
وكان مدير “المركز الروسي للمصالحة في سوريا” ألكسندر كاربوف قد ادعى أمس قيامَ مسلّحين بقمع مظاهرة احتجاجية في مدينة الباب طالبت بانسحاب الجيش الوطني و”عودة الأراضي لسيطرة دمشق” كما ادّعى سقوط 5 إصابات في صفوف المدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى