وفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”

ظريف في دمشق بشكل مفاجئ…ماذا تناولت محادثاته مع الأسد؟

وكالة ثقة

استقبل رأس النظام بشار الأسد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في دمشق، ظهر اليوم الأربعاء، وبحث معه مستجدات المسار السياسي والأوضاع الميدانية وذلك بزيارة مفاجئة له.

وقالت مصادر إعلام موالية، إن محادثات الأسد مع ظريف تناولت “العلاقات الثنائية بين البلدين، واستمرار التشاور والتنسيق على كافة الأصعدة، إضافة الى سبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات وخصوصاً على الصعيد الاقتصادي، بما يحقق مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين”.

وأضافت أن الأسد وظريف بحثا “مستجدات المسار السياسي، ومن بينها لجنة مناقشة الدستور، إضافة إلى الأوضاع الميدانية في سورية والوجود الأمريكي والتركي اللاشرعي، والذي يعيق استمرار عملية مكافحة الإرهاب ويتسبب بعدم الاستقرار في المنطقة”.

ونقلت صفحة الرئاسة السورية أن الوزير ظريف أطلع الأسد على “تطورات الملف النووي الإيراني، وتفاصيل المفاوضات التي تجري حوله والدور التخريبي الذي تمارسه بعض الأطراف الهادف إلى عرقلة التقدم في هذه المفاوضات”.

وكان وصل وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى دمشق، اليوم الأربعاء، وقالت صحيفة “الوطن”، إن المباحثات ستكون حول الأوضاع في المنطقة والعلاقات الثنائية بين سوريا وإيران.

وتأتي زيارة ظريف بعد يومين من تسريب موقع لبناني خبرا عن اعتزام إيران الاجتماع بوكلائها من سوريا والعراق ولبنان في العاصمة دمشق وذلك ضمن ما يسمى “محور المقاومة”

زر الذهاب إلى الأعلى