الجيش الإسرائيلي يحقق في مقتل يحيى السنوار.. تعرّف عليهأزمة محروقات حادة تتسبب في غياب المعلمين وتعطيل 40 مدرسة بريف حماةما تفاصيل توغل إسرائيل في القنيطرة؟الرائد جميل الصالح: جيش العزة على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات الكبرى المقبلةإضراب عام في منبج احتجاجاً على مناهج قسد الدراسية وانتهاكاتها بحق الأهاليبالفيديو.. حركة نور الدين الزنكي تُسدد ضربة موجعة للميليشيات الإيرانية غرب حلبفيديو صادم.. عصابة لبنانية تختطف شاباً سورياً وتطلب فدية 50 ألف دولارللحديث عن مصير إدلب.. روسيا تُحضّر للاجتماع الـ22 ضمن مسار أستانةأين حكومة عبد الرحمن مصطفى المؤقتة؟ النازحون عند عون الدادات بلا أمان!تهديد رسمي من إيران إلى حركة نور الدين زنكي والجبهة الشامية وتحرير الشام.. ماذا جاء فيه؟صورة | وفاة مفاجئة لقائد الطائرة التركية أثناء الرحلةمن هم زكوري وهزاع المسيطران على معبر عون الدادات وكيف يستغلون المدنيين؟جميل الصالح: سنواصل المقاومة حتى تحرير كل شبر من سورياصورة لعنصر من الشرطة العسكرية في عفرين تُشعل مواقع التواصل بموقف إنسانيارتفاع أسعار القرطاسية في شمال غربي سوريا يثقل كاهل الأسر الفقيرة

بعد “نهلة عثمان “… قصة جديدة للتعـ.ـذيب الوحشي لأب بحق طفلته في إدلب…ما التفاصيل؟

وكالة ثقة

تعرضت طفلة جديدة للتعذيب والضرب المبرح من قبل والدها بمخيمات إدلب، وذلك بعد شهر من قصة الطفلة “نهلة عثمان” الذي كانت ضحية تعذيب والدها في مخيمات شمال إدلب
وقال ناشطون في إدلب، إن رهف سبعاوي طفلة تبلغ من العمر 11عاماً وهي نازحة من ريف حماة تعرضت لتعذيب وحشي وقد تم تحويلها لمشفى الجمعية الأميركية الطبية ” سامز” بادلب بعد أن قام والدها بحرق شعرها وخلع أظافرها وضربها بالكرباج كما تم التداول.
وبحسب تسجيل لأحد الأطباء في المشفى، فهي وصلت الطفلة بحالة “صدمة ونزف داخلي في البطن وقصور كلوي، ولم تحتاج للجراحة، وقد تم اجراء قسطرة بولية لها وسيتم اجراء طبقي محوري جديد لها، ولم يظهر أي علامة من العلامات المذكورة عليها”.
وأضاف الطبيب، قمت بالتواصل مع المشفى المذكور والطبيب المسؤول عن الحالة، وسأنشر ردهم حال وصوله.
وكان الطفلة ” نهلة عثمان ” توفيت الشهر الماضي بعد معاناة من الإهمال والمعاملة البشعة التي وصلت إلى حد سجنها في قفص من قبل والدها، الأمر الذي حصل على تفاعل كبير بين أوساط السوريين على وسائل التواصل الاجتماعي، تضامنوا من خلاله مع الطفلة ودعوا إلى محاسبة والدها.

زر الذهاب إلى الأعلى