غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

مصادر عسكرية تحذّر من هجـ.ـوم قريب على إدلب

ذكرت مصادر عسكرية في فصائل المعارضة السورية أن نظام اﻷسد قد يصعّد ضد محافظة إدلب بالشمال السوري خلال الفترة المقبلة.

وقد كثّفت ميليشيات النظام مؤخراً من قصفــها المدفعي والصاروخي على جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي وسهل الغاب بريف حماة الغربي، إضافة إلى جبهة الساحل، فضلاً عن عودة الطيران الروسي للتحليق بكثرة في اﻷجواء.

وقال العقيد الطيار المنشق عن قوات النظام السوري “مصطفى بكور” لصحيفة “القدس العربي”: “الواجب أن لا نطمئن على إدلب والشمال بشكل عام” رغم أنها “مرتبط بالتفاهمات الدولية”.

وتوقّع حدوث “تصعيد في القصـ.ـف الجوي والبري الروسي على إدلب خلال الأسابيع المقبلة، وتحديداً قبل القمة الروسية – الأمريكية المقررة في 16 حزيران/يوليو المقبل، كوسيلة من قبل الروس للضغط على الموقف الأمريكي لتقديم تنازلات معينة في سوريا أو في أماكن أخرى من العالم”.

وقد تصدّت الفصائل خلال الليلة الماضية إلى محاولة تسلل للميليشيات على محور الرويحة في جبل الزاوية وأجبرتها على الانسحاب دون تسجيل خسائر من الطرفين.

وفيما استبعد بكور شن عملية عسكـ.ـرية على إدلب في “المستقبل القريب خلال أسابيع أو بضعة أشهر” فقد نقلت الجريدة عن “مصدر عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير” أن هناك تحركات لقوات النظام السوري توحي بنيته شن هجـ.ـوم برّي على جبهة الساحل.

وقال المصدر: إن “المعـ.ـركة في إدلب قد تبدأ في وقت قريب” كما قال القيادي في “الجيش الوطني السوري” النقيب عبد السلام عبد الرزاق: إنه لا بستبعد قيام النظام بدفع روسي وايراني، بمحاولات تقدم على جبهات إدلب، مؤكداً أن تلك المحاولات لم تتوقف منذ توقيع وقف إطلاق النار اﻷخير.

وكانت قوات النظام مدعومة بالميليشيات اﻹيرانية والطيران الروسي قد اجتاحت مساحات واسعة من أرياف محافظة إدلب وحماة وحلب في هجـ.ـوم واسع العام الماضي أعقبه تدخل مباشر للجيش التركي وتوقيع اتفاق هدنة جديد.

زر الذهاب إلى الأعلى