وزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريا

شاب هندي يتحول إلى مليونير بفضل أعقاب السجائر

وكالة ثقة

استطاع شاب هندي جني أكثر من مليون دولار أمريكي، بعد استغلاله لأعقاب السجائر المرمية في الشوارع، وجمعها وإعادة تدويرها.

وذكرت صحيفة “البيان” اﻹماراتية أن جناها نامان غوبتا البالغ من العمر 26 عاماً صنع أشياء مختلفة كالدمى وحاملات المفاتيح وطارد البعوض والسماد العضوي للنبات، من أعقاب السجائر، ليحقق أرباحاً طائلة منذ عام 2016، ويدير شركة كبيرة يملها اليوم.

لمتابعة اﻷخبار على التلغرام إضغط هنا

وتنشر شركة غوبتا الحاويات في المدن لجمع الأعقاب قبل إعادة تدويرها، حيث تمكن حتى اﻵن من تجميع ثلاثة ملايين عقب سيجارة تزن 100 ألف كيلوغرام.

وتستقبل الشركة آلاف الكيلوغرامات من أعقاب السجائر شهرياً حيث تضع الحاويات بالقرب من الباعة المتجولين ومتاجر التنباك، وتدفع أموالاً للباعة مقابل كل كيلوغرام يتم جمعه.

قـ.ـيادي بميليـ.ـشيات النمر يوجّه طلباً لـ”الدبيكة” بمناسبة “فوز” اﻷسد.. ماذا قال؟

ويتم فصل الأعقاب إلى ثلاثة أقسام مختلفة؛ الفلتر يتحول إلى حشوة للوسادات والألعاب، ويصنع من الورق والتبغ سماد يباع للمزارعين أو طارد للبعوض.

وقال غوبتا إنه استوحى تلك الفكرة بعد رؤيته لكومة كبيرة من اﻷعقاب في نهاية حفلة وتفكيره في كيفية الاستفادة منها، مؤكداً أنه شغوف بعمله لأنه يقدم إلى جانب جمعه للمال “خدمةً للمجتمع”.

زر الذهاب إلى الأعلى