”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيم

بلينكن يعلن إضافة أكبر فصيل في إدلب إلى “قائمة سوداء” أمريكية

بلينكن يعلن إضافة أكبر فصيل في إدلب إلى “قائمة سوداء” أمريكية

أعلن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إضافة عدد كبير من الدول والمنظمات والكيانات ، حول العالم ، إلى “القائمة السوداء لانتهاك الحريات الدينية”.

وتشمل اللائحة كلاً من ميانمار (بورما)، والصين وإريتريا وإيران وكوريا الشمالية، وباكستان وروسيا والسعودية وطاجيكستان وتركمانستان.

وقال بلينكين إن تلك الدول “تثير قلقا خاصا لمشاركتها أو لتسامحها مع انتهاكات ممنهجة ومستمرة وجسيمة للحرية الدينية”.

كما تمت إضافة كل من الجزائر وجزر القمر وكوبا ونيكاراغوا إلى “قائمة المراقبة الخاصة للحكومات التي شاركت في الانتهاكات الجسيمة للحرية الدينية أو تسامحت معها”. 

ووضع بلينكين لائحة لـ”كيانات تشكل قلقا خاصا” ضمن “القائمة السوداء” شملت كلاً من حركة الشباب وبوكو حرام وهيئة تحرير الشام والحوثيين وتنظيم داعش في كل من سوريا والصحراء الكبرى بالمغرب العربي ، وفي غرب أفريقيا، وجماعة نصر الإسلام والمسلمين وطالبان.

وأوضح أنه “كل عام يتحمل وزير الخارجية مسؤولية تحديد الحكومات والجهات الفاعلة غير الحكومية التي تستحق التصنيف بموجب قانون الحرية الدينية الدولي بسبب انتهاكاتها للحرية الدينية”.

واعتبر الوزير اﻷمريكي أن “التحديات التي تواجه الحرية الدينية في العالم اليوم هي تحديات هيكلية ومنهجية وراسخة بعمق وموجودة في كل بلد ، وتتطلب التزاما عالميا مستداما من جميع الذين لا يرغبون في قبول الكراهية والتعصب والاضطهاد ، كما أنها تتطلب اهتماما عاجلا من قبل المجتمع الدولي”. 

وادعى بلينكن أن “الولايات المتحدة ستواصل الضغط على جميع الحكومات لمعالجة أوجه القصور في قوانينها وممارساتها، ولتعزيز محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات. وستبقى ملتزمة بالعمل مع الحكومات ومنظمات المجتمع المدني وأعضاء المجتمعات الدينية لتعزيز الحرية الدينية في جميع أنحاء العالم ومعالجة معاناة الأفراد والمجتمعات التي تواجه سوء المعاملة والمضايقة والتمييز على أساس ما يؤمنون أو لا يؤمنون به”.

زر الذهاب إلى الأعلى