منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

معاذ الخطيب يفتح النار على بيدرسن ووفد المعارضة في اللجنة الدستورية

معاذ الخطيب يفتح النار على بيدرسن ووفد المعارضة في اللجنة الدستورية

وصف المعارض السوري معاذ الخطيب اللجنة الدستورية السورية بأنها ذات “خط منحرف” عن الشعب، داعيا إلى مقاطعتها.

وهاجم “الخطيب” في منشور على صفحته بموقع “فيسبوك” المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون ووصفه بـ “الخائب” قائبا إنه “يتعامل مع معارضة بليدة لاعلاقة لها بالثورة، واللجنة الدستورية التي يزداد منذ تأسيسها خطها المنحرف عن شعبنا (والتي همش وأقصى كل الأحرار بها )، يزداد وضوحاً أنها من مفخخات النظام و مازالت رئاستها التي تطفح بالجبن السياسي تمارس التعمية والكذب على شعبنا”.

وأضاف: “مازال القرار هو مقاطعة أي نشاط تشارك فيه ودعوة كل أهلنا إلى عدم المشاركة في تبييض أوراقها، ومن دخل سجون النظام يوماً واحداً يعلم أنه لا أولوية في أي مسار قبل إطلاق سراح المعتقلين والحرائر ، وأي عمل يتجاوزهم فلا يمكن وصف نذالته وانحطاطه بل إجرامه بحق شعبنا”.

واعتبر أن “بيدرسون وتوابعه يبحثون عن مصالح النظام والدول التي ظنت أن تدخلها في إرادة السوريين نزهة لها ، فغرقت في مستنقع”.

كما وصف الخطيب ما يجري من مفاوضات حول اللجنة الدستورية بأنه “خيانة” مؤكدا أنها “لن تمر”.

وكان الخطيب قد انتقد دور اللجنة والمعارضة السورية بشكل عام في عدة مرات، رغم دعواته السابقة للحوار مع الروس في موسكو.

زر الذهاب إلى الأعلى