إصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودوليةحرائق جديدة تشتعل في ريف طرطوسانطلاق حملة ‘النظافة مسؤوليتنا’وزارة الطاقة تطلق مرحلة التنفيذ لمحطات توليد بـ5000 ميغاواط بقيادة أورباكونفي قلب الجنوب… خطوة نحو مستقبل أخضرحرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!

الشبكة السورية تطالب بتعليق عضوية نظام الأسد في مجلس حقوق الإنسان

الشبكة السورية تطالب بتعليق عضوية نظام الأسد في مجلس حقوق الإنسان

وكالة ثقة

نشرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تقريراً، اليوم الجمعة 22 أبريل/نيسان، طالب بتعليق عضوية نظام الأسد في مجلس حقوق الإنسان، لضلوعه بجرائم ضد الإنسانية، على غرار تعليق عضوية روسيا.

ورحب التقرير بقرار تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، في جلستها المنعقدة في 7 نيسان الحالي، معتبرة أنها خطوة في إطار محاسبة روسيا على انتهاكاتها في أوكرانيا.

وتساءل التقرير عن عدم تنفيذ ذات الخطوة تجاه روسيا، بعد تدخلها العسكري وانتهاكاتها لحقوق الإنسان في سوريا، التي وثقتها لجنة التحقيق الدولية، ومنظمة العفو الدولية، ومنظمات حقوقية أخرى، وترقى هذه الانتهاكات إلى جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.

في السابع من شهر نيسان الجاري، تبنى أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يقضي بتعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والذي يتخذ من جنيف مقرّاً له، بعد ورود تقارير عن “اعتداءات وانتهاكات جسيمة ومنهجية لحقوق الإنسان” في أوكرانيا، قامت بها القوات الروسية.

ومنذ وقوع الهجوم الروسي على أوكرانيا في 24 فبراير المنصرم، جرى تصويتان آخران في الجمعية العامة لإدانة العمليات الروسية.

وقد حصل هذان التصويتان على موافقة 141 صوتاً للأول و142 صوتاً للثاني من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والبالغ عددها 193 دولة، إلا أن قرار تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان تم اعتماده بموافقة 93 دولة فقط في حين عارضت بقية الدول هذا القرار أو امتنعت عن التصويت.

زر الذهاب إلى الأعلى