ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبل

مقتل قائد “قوّة الإرهاب” برصاص ميليشياتٍ إيرانية في السويداء

مقتل قائد “قوّة الإرهاب” برصاص ميليشياتٍ إيرانية في السويداء

وكالة ثقة

قتل القائد العام لفصيل “قوة الإرهاب”، مساء أمس الأربعاء 8 يونيو/حزيران، جرّاء اشتباكات دارت بين عناصره وقوات النظام والميليشيات الإيرانية في بلدة “خازمة” بريف السويداء الجنوبي الشرقي (جنوبي سوريا).

وأفادت مصادر إعلامية، إن قائد قوّة مكافحة الإرهاب المدعو “سامر الحكيم” قتل مساء الأربعاء جرّاء اشتباكات مع قوات النظام والميليشيات الإيرانية استمرت لساعات في بلدة خازمة جنوب شرق السويداء.

من جهتها، رجحت مصادر عدّة عن قيام “الحكيم” بقتل نفسه عمداً عقب تمكن قوات النظام وإيران من محاصرته في مكان تواجده في بلدة “خازنة” بريف السويداء.

وأشارت المصادر إلى أن جثة “الحكيم” تم نقلها بشكل مباشر عن طريق سيارات الأمن العسكري التابعة للنظام وإلقائها بالقرب من دوار المشنقة وسط مدينة السويداء صباح اليوم الخميس، في رسالة واضحة من إيران وميليشياتها لأبناء المحافظة بالمصير المشابه لكل من يحاول الوقوف في وجه المشروع الإيراني.

وكانت شنت الميليشيات الإيرانية بالتعاون مع أجهزة أمن النظام، صباح أمس الأربعاء 8 يناير/حزيران، هجوماً مسلحاً على فصيلٍ عسكري من أبناء الطائفة الدرزية والتي تعمل تحت مسمى “مكافحة الإرهاب” في مدينة السويداء (جنوبي سوريا).

وتأتي الاشتباكات آنفة الذكر على خلفية اتهام الأمن العسكري لعناصر “مكافحة الإرهاب” بسلب سيارة تابعة لهم على طريق “الرشيدة – سعنا” مساء أمس الثلاثاء 7 حزيران/يونيو.

وفي أيلول العام الفائت 2021، دارت خلافات بين فصيل مكافحة الإرهاب ومجموعات موالية للنظام، على خلفية اعتقال شبان “المكافحة” لعنصرين من النظام، اتهمهما الفصيل بأنهما تابعان لخلية اغتيالات تتلقى أوامرها من شعبة المخابرات العسكرية.

زر الذهاب إلى الأعلى