مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

تضم دبابات و50 عنصر.. إيران تدفع بتعزيزات عسكرية إلى طريق أثريا – الرصافة بريف حماة (خاص)

وكالة ثقة – خاص

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة، أمس الأحد 1 كانون الثاني/يناير، عن قيام الميليشيات الإيرانية بنقل تعزيزات عسكرية باتجاه طريق “أثريا – الرصافة” بريف حماة، والذي يمثل طريق النقل العسكري لصالح قوات النظام والميليشيات الإيرانية بين محافظتي “حماة والرقة”.

وبينت المصادر بأن التعزيزات المنقولة تضم عدداً من الدبابات من طراز (T55)، ورشاشات متوسطة من عيار 12.7 ملم مثبتة على قواعد أرضية بالإضافة لصواريخ من نوع “م .د” مضادة للدروع و قرابة 50 عنصر.

ولفتت المصادر إلى أن إرسال التعزيزات يأتي بعد تنسيق بين قيادة الحرس الثوري الإيراني وقيادة اللجنة العسكرية التابعة لقوات النظام بمدينة حماة بقيادة “اللواء عساف نيساني”.

وأكّد المصدر على أن نقل التعزيزات العسكرية جاء بغية حماية طريق “أثريا – الرصافة” بريف حماو والذي يستخدم بنقل التعزيزات العسكرية لصالح قوات النظام والقوات الإيرانية بين محافظة حماة وريف الرقة الجنوبي، لجانب استخدامه بنقل التعزيزات باتجاه مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد” عبر معبر الطبقة الواصل بين مناطق سيطرة الجانبين.

وتعد بلدة أثريا عقدة طرقٍ مهمة في البادية السورية، حيث يعبر بالقرب منها واحدٌ من أهم الطرق، وهو الطريق الذي يبدأ من مدينة دمشق وصولاً إلى مدينة حمص في قلب سوريا، ومن ثم إلى مدينة سلمية على تخوم البادية. ومن سلمية، يمرّ الطريق إلى بلدة أثريا ومنطقة وادي العذيب، وصولاً إلى مفرق منطقة الرصافة، حيث يتفرع إلى فرعين، الأهم هو الذي يُكمل إلى مدينة الطبقة، ومن ثم إلى الرقة، ومنها إلى محافظة دير الزور في شرقي سوريا.

والطريق نفسه للقادم من الرقة، يتفرع عند بلدة أثريا إلى طرق عدة، أهمها الذي يُكمل إلى مدينة حماة، والثاني إلى بلدة خناصر في ريف حلب الجنوبي، وصولاً إلى مدينة حلب.

وهذا الطريق هو الذي اعتمد عليه النظام طيلة سنوات إبان سيطرة فصائل الثوار على جزء رئيسي من الطريق الدولي الذي يربط مدينة حلب بحماة وحمص، ومن ثم دمشق.

زر الذهاب إلى الأعلى