الداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقة

“مفوضية اللاجئين” قلقة بسبب قرار دنماركي يخص السوريين

وكالة ثقة

وصف مجلس طعون اللاجئين الدنماركي، في بيان له أمس الجمعة 17 مارس/آذار، أن عودة اللاجئين السوريين إلى محافظة اللاذقية الخاضعة لسيطرة نظام الأسد “آمنة”.

وجاء في بيان مجلس طعون اللاجئين الدنماركي إن “تحسن الوضع الأمني في المحافظة جعل عودة اللاجئين آمنة”
ويعتبر مجلس طعون اللاجئين وهو أعلى سلطة متخصّصة للنظر في قضايا اللجوء في الدنمارك، فيما تعتبر مدينة اللاذقية معقل رأس النظام السوري “بشار الأسد” ولم تشهد القدر ذاته من القتال مثل محافظات وسط وشرق البلاد.

من جهتها، ردّت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على بيان مجلس الطعون الدنماركي، وأكّدت على أنها لا تعتبر تحسن الوضع الأمني في سوريا كافيا بدرجة تبرر إنهاء الحماية الدولية لأي مجموعة من اللاجئين.

ووصفت المفوضية قرار المجلس بأنه “مثير للقلق”.

وسبق أن أكّدت منظمة العفو الدولية على أن الدنمارك والمجر هما الدولتان الوحيدتان في الاتحاد الأوروبي اللتان ألغتا تصاريح إقامة للاجئين سوريين، ويتم نقل هؤلاء اللاجئين في الدنمارك إلى مراكز العودة أو يغادرون البلاد طواعية.

وفي عام 2021، انتقد مشرعون أوروبيون الدنمارك لمحاولتها إعادة اللاجئين إلى دمشق بعد أن زعمت السلطات الدنماركية أن الظروف في العاصمة قد تحسنت، وقال ماتياس تسفاي، وزير الهجرة الدنماركي، لرويترز حينذاك” “أوضحنا للاجئين السوريين أن تصريح إقامتهم مؤقت وأن التصريح قد يلغى إذا انتفت الحاجة للحماية”.

زر الذهاب إلى الأعلى