صور | العثور على مقبرة جماعية تضم مئات الجثث في حلبنقابة أطباء سوريا تصدر قرارًا لإنصاف الأطباء الذين أقصاهم النظامأول طائرة مساعدات قطرية تصل دمشق بعد سقوط النظامأول امرأة تعين حاكماً لمصرف سوريا المركزي.. من هي؟وثائق سرية تكشف محاكمة أطفال في سوريا على يد نظام الأسدأحمد الشرع: تحرير سوريا يضمن أمن المنطقة لأجيال قادمةصحيفة “تركيا”: دخول السوريين إلى تركيا سيُربط بنظام التأشيرات بعد سقوط النظام السوريوزير الخارجية المصري يستعد لزيارة دمشقانفجار في ثكنة عسكرية لقوات الأسد المخلوع بحمص يؤدي لإصابة 9 مدنيينفيديو | أهالي قريتي بلقسة وخربة الحمام بريف حمص يرفضون العبث بأمن منطقتهمتجميد اتحاد الطلبة.. نهاية صفحة سوداء من الانتهاكات داخل الجامعات السوريةإستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟

“مارع” تودّع ثلاثةٌ من أبنائها و”قسد” تحاول التقدم فاشلةً شمالي حلب

استشهد ثلاثة مدنيين في مدينة مارع في ريف حلب الشمالي مساء امس السبت جرّاء قصف مدفعي وصاروخي لميليشيا “قسد” استهدف المنطقة.

وفي التفاصيل، سقطت عدّة قذائف مدفعية فجر اليوم السبت داخل الأحياء السكنية في مدينة مارع بريف حلب الشمالي مصدرهم ميليشيا قوات “قسد” المتمركزة في مطار الزراعي الواقع بين مدينة “تل رفعت وقرية الشيخ عيسى”، حيث استشهد على إثرها ثلاثة مدنيين عُرف منهم ” إبراهيم العيدو النجار وابنه محمود النجار وشخص ثالث مجهول الهوية” فيما أُصيب عدّة أشخاص آخرين بجروح متفاوتة من أهالي المدينة.

جاء ذلك بعد اشتباكات عنيفة اندلعت مساء أمس السبت بين الجيش السوري الحر وميليشيا “قسد” على محيط منطقة تل المضيق جنوبي شرق مدينة مارع شمالي مدينة حلب استطاع الجيش الحر من خلالها قتل أربعة عناصر لميليشيات “قسد” وإحكام سيطرتهم على عدّة مباني كانت في حوزة الأخير.

في المقابل، استهدفت المدفعية التركية بعشرات القذائف الصاروخية تجمعات ميليشيات “قسد” المتمركزة داخل منطقة “جبل برصايا” ومدينة تل رفعت وقرية الشيخ عيسى في ريف حلب الشمالي، وكانت رداً على القصف المتعمد من قبل الميليشيات على قرى ريف حلب.

الجدير في الذكر أن ميليشيا “قسد” تستهدف مدينة مارع بشكل شبه يومي بقذائف المدفعية والصاروخية يودي ذلك القصف إلى استشهاد العديد من المدنيين وإصابة الآخرين بجروح متفاوتة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى