إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

حول أوضاع المعتقلين في سجن حماة المركزي

يؤكد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية تضامنه الكامل مع مطالب المعتقلين في سجن حماة المركزي، وفي المقدمة منها إطلاق سراحهم الفوري، إضافة إلى المعتقلين في كافة سجون ومعتقلات النظام السرية والعلنية، وإلغاء ما يسمى بمحكمة الإرهاب والمحكمة الميدانية وإلغاء كافة الأحكام الصادرة عنها.

يشدد الائتلاف على ضرورة قيام مجلس الأمن الدولي بتبني قرار ملزم يقضي بتطبيق هذه المطالب وفقا لقراره السابق رقم ٢٢٥٤ الصادر عام ٢٠١٥، والسماح الفوري بدخول المراقبين الدوليين إلى أماكن الاحتجاز دون أي عوائق، والقيام بكل ما من شأنه إنقاذ حياة عشرات وربما مئات آلاف المعتقلين من ظروف مأساوية ورهيبة يرزحون تحتها في أقبية ومعتقلات النظام.

يذكر الائتلاف في هذا السياق بالتقرير الذي أصدرته منظمة العفو الدولية، في شهر شباط الماضي، حيث كشف جانباً من الجرائم الرهيبة التي يرتكبها النظام بحق المعتقلين في سجن صيدنايا العسكري، ووثق التقرير وقوع عمليات إعدام جماعية وإبادة ممنهجة داخل السجن، وهي جرائم يجب أن يتم استحضارها دوماً عند النظر في قضايا المعتقلين في سجون النظام.

يؤكد الائتلاف مجدداً أن ملف المعتقلين والمفقودين سيظل من أهم الأولويات، ولن يكون محلاً للتفاوض أو المساومة تحت أي ظرف.

المجد للشهداء، والشفاء للجرحى، والحرية للمعتقلين،
عاشت سورية، وعاش شعبها حراً عزيزاً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى