غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

الحريري.. أعلنت استقالتي من السعودية لدوافع أمنية وسأعود إلى لبنان قريباً

قال “سعد الحريري” رئيس الوزراء اللبناني المستقيل بأنه  أعلن استقالته من السعودية لدوافع أمنية، وبأنه مهدد من قبل نظام الأسد وتنظيم داعش مؤكداً أنه سيعود إلى لبنان.

كلام الحريري جاء بمقابلة مع تلفزيون المستقبل، في أول إطلالة إعلامية له بعد إعلانه الاستقالة من منصبه، وأكد الحريري أنه سيعود إلى لبنان ويتبع الوسائل الدستورية، لافتاً إلى أن حديثه الآن بسبب “اللغط حول الاستقالة”.

وشدد الحريري في المقابلة على وجود خطر حقيقي يهدد أمنه الشخصي وأمن عائلته،  مؤكداً على العلاقات الطيبة التي تربطه بالملك السعودي وولي عهده.

سلاح حزب الله
وكان الحريري اعلن استقالته من رئاسة الحكومة اللبنانية يوم السبت الماضي، الرابع من تشرين الثاني\\ نوفمبر، بخطاب متلفز  من العاصمة السعودية الرياض، وقال الحريري في خطاب متلفز إن “أيدي إيران في المنطقة ستقطع”. مشدداً على أنه “أينما حلت إيران، يحل الخراب والفتن”.

وقال الحريري في خطاب الاستقالة “إيران تسيطر على المنطقة، وعلى القرار في سوريا والعراق”. مؤكداً رفضه استخدام سلاح حزب الله ضد اللبنانيين والسوريين، ومشيراً إلى أن “تدخل حزب الله تسبب لنا بمشكلات مع محيطنا العربي”. كما أعرب عن الخشية من تعرضه للاغتيال، مضيفاً “لمست ما يحاك سراً لاستهداف حياتي”. مشبهاً الأجواء السائدة في لبنان بالوضع قبيل اغتيال والده رفيق الحريري.

ويأتي كلام الحريري للرد على أنباء تداولها الإعلام اللبناني بكثرة عن وضع الحريري رهن الإقامة الجبرية في العاصمة السعودية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى