هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

أبرزها..صندوق اقتصادي ومجلس عسكري واحد.. اتفاق جديد يجمع بين فيالق الجيش الوطني السوري شمال حلب (خاص)

أبرزها..صندوق اقتصادي ومجلس عسكري واحد.. اتفاق جديد يجمع بين فيالق الجيش الوطني السوري شمال حلب (خاص)

الجيش الوطني

وكالة ثقة – خاص

اتفقت فصائل الجيش الوطني السوري، اليوم الجمعة 16 أيلول/سبتمبر، على توحيد أمور عدّة بين فيالق الجيش الوطني الثلاثة بريف حلب الشمالي، وفقاً لمبادرة أطلقها ثوريون.

وبحسب مصادر خاصة لوكالة ثقة فقد جاء الاتفاق على خلفية مبادرة أطلقتها لجنة تضم عدد من الثوريين، نصّت على توحيد “مجلس القيادة العسكري، وإدارة الحواجز، وإدارة أمنية وقوة مركزية ومكتب علاقات واحد”.

كما وتم الاتفاق على توحيد المكتب القانوني بينهم وهيئة رقابة، وهيئة عامة للشهداء، وإدارة اقتصادية واحدة” بين جميع تشكيلات الجيش الوطني”، ضمن المبادرة.

وتأسس الجيش الوطني السوري في يناير 2017، بعد عملية “درع الفرات” التي سيطرت خلالها فصائل الجيش السوري الحر بإسنادٍ تركي على مناطق جرابلس والباب والراعي، لتكون أولى العمليات الثلاثة التي تنفذها تركيا داخل الأراضي السورية.

وجاء التأسيس نتيجةً للعشوائية التي رافقت عملية درع الفرات، فضغطت تركيا على تلك الفصائل لضبطها في تشكيل واحد ودعوة باقي الفصائل للانضمام إليه، حتى إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وصف قوات الجيش الحر بأنها “الجيش الوطني لسوريا”.

ويقود الجيش الوطني اللواء سليم إدريس، وهو ضابط انشق عن قوات الأسد عام 2012، وتولى عدة مهام في الجيش السوري الحر.

ومنذ انطلاقة عمليات نبع السلام، سيطرت قوات الوطني السوري والجيش التركي على مدينتي تل أبيض ورأس العين، وقدّم الجيش الوطني 132 شهيداً في المعركة التي دعمها بآلاف المقاتلين، وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وقتها إن “الجيش الوطني السوري حقق من خلال قتال بطولي نجاحا كبيرا في تطهير الأحياء السكنية في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا من المنظمة الإرهابية في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

Back to top button