ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

إعادة العقارات لأصحابها.. مصادر تكشف أهم الملفات التي تناولها الاجتماع الثلاثي في موسكو

وكالة ثقة

كشفت مصادر تركية عن أهم الملفات التي تناولها الاجتماع الثلاثي الذي جمع وزراء دفاع تركيا وروسيا وسوريا في موسكو، أول أمس الأربعاء 27 ديسمبر/كانون الأول.

وقالت مصادر -لم تسمها- لقناة “خبر تورك” التركية، إن الاجتماع الثلاثي تطرق إلى 4 عناوين رئيسية وهي “العودة الآمنة والكريمة للاجئين، وإعادة العقارات لأصحابها حين عودتهم، وضمان محاكمات عادلة، إلى جانب استكمال التعديلات لإجراء انتخابات حرة ونزيهة”.

وبحسب المصادر فإن الاجتماع جاء وسط خطوات نحو تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق، تناول مسألة إعادة اللاجئين بشكل خاص، مع التركيز على أن تكون العودة آمنة، وأن يستردوا عقاراتهم وأملاكهم التي تركوها منذ سنوات”.

وأشارت القناة إلى أن “انعقاد اللقاء على مستوى وزراء الدفاع وليس على مستوى وزراء الخارجية، يتعلق بوجود قوات تركية في الداخل السوري، وعزم تركيا على تطهير المناطق المحاذية لحدودها من التنظيمات الإرهابية”، وفقاً للمصادر.

واتفق وزراء دفاع روسيا وتركيا والنظام السوري، أمس الخميس، على آلية مشتركة لتسهيل عودة اللاجئين السوريين، وتشكيل لجنة ثلاثية مشتركة. 

وأضافت المصادر أن اجتماع موسكو بحث فتح الطرق الدولية، والسماح للبضائع التركية بالمرور عبر الأراضي السورية، بحسب قناة الجزيرة.

وأكدت المصادر أن اجتماع موسكو اتفق على آلية مشتركة لتسهيل عودة اللاجئين السوريين، بعد توفير أرضية مناسبة. 

كما أشارت إلى أن الاجتماع وضع تصورا لوجود قوات سوريا الديمقراطية “قسد” شمالي سوريا.
 
وكان أكد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، أمس الخميس، خلال الاجتماع الثلاثي في موسكو مع نظيريه الروسي والسوري، “على ضرورة حل الأزمة السورية بما يشمل جميع الأطراف، وفق القرار الأممي رقم 2254”.

زر الذهاب إلى الأعلى