ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

إفلاس وشيك لمؤسسات النظام.. ومصادر روسية تتوقع اندلاع احتجاجات واسعة

إفلاس وشيك لمؤسسات النظام.. ومصادر روسية تتوقع اندلاع احتجاجات واسعة

يتّجه نظام اﻷسد نحو اﻹفلاس التام، بإقرار من وسائل إعلام تابعة له، فيما رجّحت صحيفة “نيزافيسمايا” الروسية توسّع رقعة الاحتجاجات التي شهدتها السويداء إلى عدة مدن سورية، على خلفية تزايد الفقر، ورفع الدعم عن مواد أساسية.

وقالت الصحيفة في تقرير، إن وقف الدعم أجبر آلاف العائلات على شراء السلع الأساسية بسعر السوق، وسط مطالبات بتحسين الظروف المعيشية وتأمين إمدادات المياه، والغاز والمحروقات والكهرباء.

ونقل التقرير عن مركز “جسور” للدراسات أن جملة من العوامل تجعل من الاحتجاجات الحالية مجرد بداية لسلسلة قادمة من الاحتجاجات، وأول هذه العوامل تجاهل السلطات مسألة تحسين الظروف الاقتصادية فضلا عن التجنيد الإجباري للسكان المحليين.

كما نقلت الصحيفة عن أنطون مارداسوف الباحث الزائر في معهد الشرق الأوسط بواشنطن وخبير مجلس الشؤون الدولية الروسي قوله إن هناك العديد من الأسباب وراء الاحتجاجات المنتظمة التي تشهدها المحافظتان الجنوبيتان (درعا والسويداء) أولها خضوع هذه المناطق لسيطرة الأسد وعمل روسيا كضامن لشروط الاتفاق بين دمشق والسكان المحليين.

إلى ذلك أكدت صحيفة البعث أن المؤسسات العامة الخاضعة للنظام تواجه خطر اﻹفلاس قريباً، في ظل العجز عن تأمين اﻷساسيات، وارتفاع البطالة وتفاقم المشاكل.

وتشهد مناطق سيطرة النظام حالة متزايدة من الركود والفقر والمشاكل الاقتصادية والاجتماعية جراء استمراره في السلطة ورفضه للحل.

زر الذهاب إلى الأعلى