ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ارتفاع عروض بيع “الخصية” في مناطق سيطرة نظام اﻷسد

ارتفاع عروض بيع “الخصية” في مناطق سيطرة نظام اﻷسد

كشف طبيب سوري عن تزايد الراغبين ببيع الكلى والخصى من قبل الرجال، في مناطق سيطرة نظام اﻷسد، حيث يعاني السكان من ارتفاع معدلات الفقر بشكل غير مسبوق.

وقال المسؤول العلمي في مجلس إدارة الجمعية العلمية السورية لجراحة المسالك البولية التابعة للنظام أحمد فريد غزال: إن استفسارات كثيرة ترده من أشخاص يرغبون ببيع “الكلية” و”الخصية”.

وأوضح أن هناك الكثير من الرجال من يعرضون “خصيتيهم” للبيع، لقاء المال، حيث ترده اتصالات واستفسارات هاتفية بمعدل مرة أو مرتين في الأسبوع.

وأضاف غزال في تصريح لإذاعة “ميلودي” الموالية للنظام، أن عملية الزرع الطبيعية في سوريا لم تحصل لأنها فاشلة جدا من الناحية الطبية.

واستبعد الطبيب السوري أن تُجرى هذه العمليات في سوريا كونها دقيقة للغاية وتحتاج أدوات خاصة ومجهرية، إلا أن الحالة المادية الصعبة تدفع البعض للتفكير بهذا الموضوع.

وأشار إلى وجود لا جدل طبي عالمي حول إمكانية مساعدة زرع الخصية على الإنجاب، منوها بأن هذا الأمر غير علمي بالمطلق.

يذكر أن الواقع المرير للسوريين، وخصوصا في مناطق سيطرة النظام، يدفعهم للتفكير في الكثير من البدائل والحيل، كبيع اﻷعضاء والشعر، أو الهجرة لخارج البلاد.

زر الذهاب إلى الأعلى