الجيش الإسرائيلي يحقق في مقتل يحيى السنوار.. تعرّف عليهأزمة محروقات حادة تتسبب في غياب المعلمين وتعطيل 40 مدرسة بريف حماةما تفاصيل توغل إسرائيل في القنيطرة؟الرائد جميل الصالح: جيش العزة على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات الكبرى المقبلةإضراب عام في منبج احتجاجاً على مناهج قسد الدراسية وانتهاكاتها بحق الأهاليبالفيديو.. حركة نور الدين الزنكي تُسدد ضربة موجعة للميليشيات الإيرانية غرب حلبفيديو صادم.. عصابة لبنانية تختطف شاباً سورياً وتطلب فدية 50 ألف دولارللحديث عن مصير إدلب.. روسيا تُحضّر للاجتماع الـ22 ضمن مسار أستانةأين حكومة عبد الرحمن مصطفى المؤقتة؟ النازحون عند عون الدادات بلا أمان!تهديد رسمي من إيران إلى حركة نور الدين زنكي والجبهة الشامية وتحرير الشام.. ماذا جاء فيه؟صورة | وفاة مفاجئة لقائد الطائرة التركية أثناء الرحلةمن هم زكوري وهزاع المسيطران على معبر عون الدادات وكيف يستغلون المدنيين؟جميل الصالح: سنواصل المقاومة حتى تحرير كل شبر من سورياصورة لعنصر من الشرطة العسكرية في عفرين تُشعل مواقع التواصل بموقف إنسانيارتفاع أسعار القرطاسية في شمال غربي سوريا يثقل كاهل الأسر الفقيرة

الأمم المتحدة قلقة على فريق إصلاح عين الفيجة بوادي بردى

أعلنت الأمم المتحدة أنها قلقة على مصير الفريق الفني المعني بإصلاح عين الفيجة بوادي بردى المحاصر غربي دمشق، الذي يمد مدينة دمشق العاصمة بالمياه، والذي دمره طيران قوات الأسد بقصف مركز منذ أسبوعين.

وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق، إن الأمم المتحدة تشعر بالقلق من تقارير بشأن تعرض الفريق الفني الذي كان يعمل على تقييم الأضرار في المنشآت المائية بوادي بردى للهجوم، إضافة إلى اغتيال أحد أعضاء لجنة المصالحة وهو ما أدى إلى وقف أعمال اللجنة.

وأشار المتحدث إلى أن الفريق التقني الذي يضم الهلال الأحمر السوري والسلطات المائية، باقٍ على أهبة الاستعداد للدخول إلى المنطقة مرة أخرى وإكمال مهمته حالما تسمح الظروف الأمنية بذلك.

وبحسب الهيئة الإعلامية لوادي بردى المحاصر من قبل ميليشيات الأسد فإن الأخيرة قامت بقتل منسق عملية المصالحة في وادي بردى أحمد الغضبان، ميدانيا غداة إعلان التوصل إلى اتفاق في المنطقة، والغضبان لواء متقاعد يقوم بتنسيق عملية المصالحة في هذه المنطقة.

وتحاصر قوات الأسد بالإشتراك مع ميليشيات حزب الله اللبنانية منطقة وادي بردى منذ عدة سنوات، ويدخل هجومها الأخير يومه السابع والعشرون، في محاولة من الميليشيات السيطرة على المنطقة وتهجير سكانها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى