إيران تحذّر مواطنيها من السفر إلى سورياما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السورية

الكهرباء التركية تنعش الزراعة في إدلب

وكالة ثقة

بدأ واقع الزراعة في ريف إدلب يميل للتحسن، مع بقاء اﻷسعار مرتفعة حتى اﻵن، وسط توقعات إيجابية، نتيجة تأمين الري بأسعار أرخص مع وصول الكهرباء التركية للمنطقة.

ومن المتوقع أن تدعم تلك الخطوة عملية الري في سهل الروج غربي إدلب وهو من أهم المناطق الزراعية المتبقية بالمنطقة.

ومثّل انقطاع التيار الكهربائي منذ بدايات الثورة عبئاً كبيراً على الفلاحين مع اضطرارهم لاستخدام محركات الديزل؛ مايعني زيادة في الكلفة بسبب رداءة المادة التي كانت تأتي من النفط المكرر بدائياً في المناطق الشرقية.

ومع دخول الديزل اﻷوروبي إلى الشمال السوري عبر اﻷراضي التركية تحسنت الجودة مع ارتفاع السعر وتكلفة الري والنقل، اﻷمر الذي انعكس سلباً على المنتج والمشتري.

وقال مدير الموارد المائية في “حكومة الإنقاذ” بإدلب المهندس صالح دريعي، لموقع “عنب بلدي” إنهم بدأوا عملية الضخ التجريبي للمزارعين في منطقة البالعة والغفر والمعزولة وأجزاء أخرى من سهل الروج، بعد وصول التيار الكهربائي لمحطة عين الزرقا وإعادة تأهيلها.

لمتابعة اﻷخبار على التلغرام إضغط هنا

وقال مزارعون إنهم سيتمكنون من زراعة محاصيل  جديدة هذا العام، بعد استجرار مياه عين الزرقا إلى أراضيهم.

ويبقى الوضع في الشمال السوري صعباً مع تكدّس أربعة ملايين إنسان في منطقة صغيرة، وخسارة مساحات زراعية واسعة في أرياف إدلب وحماة وحلب خلال الحـ.ـملة العسـ.ـكرية اﻷخيرة.

تصعيـ.ـد كبير بإدلب مع اقتراب “أستانا”

وقد فقدت المنطقة آلاف الهكتارات التي كانت تزرع بمحاصيل الخضروات والحبوب وتضم أشجار الزيتون والفستق الحلبي، وتصل عوائدها لملايين الدولارات في العام الواحد.

يذكر أن عدة مدن وقرى في محافظة إدلب بدأت باستجرار التيار الكهربائي التركي بعد سنوات من خطوة مماثلة في ريف حلب.

زر الذهاب إلى الأعلى