منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

الولايات المتحدة سنواصل فرض العقوبات على نظام الأسد

الولايات المتحدة سنواصل فرض العقوبات على نظام الأسد

وكالة ثقة

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، اليوم الثلاثاء، إن واشنطن “ستواصل استخدام قانون العقوبات لمحاسبة مجرمي الحرب في سوريا، بمن فيهم الأفراد في نظام الأسد الذين ارتكبوا الفظائع ضد السوريين”.

وأعرب “برايس” عن انزعاج الولايات المتحدة “من محاولة الإمارات وغيرها من الدول الواضحة لإضفاء الشرعية على بشار الأسد.

وأضاف أن الأسد “يبقى مسؤولا عن موت ومعاناة عدد لا يحصى من السوريين، ومسؤولا عن تهجير أكثر من نصف السكان، بالإضافة إلى الاعتقال التعسفي والإخفاء القسري لأكثر من 150 ألف رجل وامرأة وطفل سوريين”.

وأكد على أن واشنطن “لا تدعم جهود إعادة تأهيل الأسد، ولا تدعم تطبيع الدول لعلاقاتها معه”.

ودعا الدول التي تفكر في التعامل مع نظام الأسد إلى”تقييم الفظائع المروعة التي ارتكبها ضد السوريين على مدار العقد الماضي”.

وحول تأكيد واشنطن على محاسبة نظام الأسد، وتخفيف العقوبات المفروضة عليه في نفس الوقت، أوضح “برايس” أن الولايات المتحدة “يمكنها القيام بأمرين في وقت واحد، الأول هو الاستمرار في تحميل نظام الأسد المسؤولية عن الفظائع التي ارتكبها ضد شعبه، والتهجير القسري لكثير من سكانه، والثاني هو مسؤولية واشنطن عن تأمين الاحتياجات الإنسانية للأشخاص في أماكن مثل لبنان، والسوريين الذين هم ضحايا فظائع الأسد”.

زر الذهاب إلى الأعلى