مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

خاص | لماذا أحرقت “قسد” الأحراش على ضفاف الفرات في ديرالزور؟

خاص_وكالة_ثقة

أفاد مراسل وكالة ثقة بريف دير الزور، أن قوات “قسد” أقدمت خلال الساعات القليلة الماضية، على حرق قصب الزل في منطقة “حويجة” المطلة على نهر الفرات، قرب مدينة الشحيل شرقي ديرالزور.

وأوضح مراسلنا أن عملية حرق الأحراش وقصب الزل على شاطئ نهر الفرات في مدينة الشحيل، التي نُفذت اليوم الإثنين 19 فبراي /شباط، جاءت لمنع اختباء الأشخاص الذين يعبروا من الضفة الأخرى الخاضعة لسيطرة النظام السوري.

وأوضح أن “قسد” تسعى لكشف ضفتيّ النهر، ومحاولة إزالة كل أماكن تخفّي المقاتلين المنتمين لقوات النظام والذين يتنقلون بين الضفتين.

وأضاف أن مقاتلين يعتقد أنهم تابعين لجيش العشائر المدعوم من قوات النظام، هاجموا قبل أيام، نقاطاً عسكرية لقوات “قسد” في بلدة ابو حمام بريف دير الزور الشرقي..

وتعتبر حادثة حرق الأحراش هي الثانية لقوات “قسد” منذ مطلع العام الحالي، إذ أقدمت على حرقها في منتصف شهر (كانون الثاني/يناير).

زر الذهاب إلى الأعلى