لبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعد

دريد الأسد يُحذر من سيناريو هو الأسوء على سوريا

دريد الأسد يُحذر من سيناريو هو الأسوء على سوريا

وكالة ثقة

نشر “دريد الأسد” وهو ابن عم بشار الأشد منشوراً على صفحته في فيسبوك، حذّر من خلاله من سيناريو هو الاسوء على سوريا خلال الأيام القادمة.

وجاء في منشوره إن السوريين كلهم قد اختنقوا أو أنهم يختنقون من جراء ما تمر به البلاد، من أزمات، وأن المسألة مسألة وقت فقط بين من اختنق بالأمس أو من يختنق اليوم، أو من سيختنق غداً.

وسبق أن انتقد دريد تعامل حكومة النظام مع السوريين، في مسألة الكهرباء، وتطرق للتوزيع غير العادل للطاقة، ورأى أن ذلك وغيره يدفع السوريين لمغادرة بلادهم.

ويشهد المستوى العام للأسعار في سوريا ارتفاعات متكررة، وسط تحذيرات أممية من ارتفاع معدل الجوع، جراء الصراعات وجائحة كورونا وتغير المناخ.

وتوقع تقرير صادر عن برنامج الغذاء العالمي، ومنظمة الأغذية والزراعة (فاو)، أن تؤدي النزاعات والتداعيات الاقتصادية لجائحة (كورونا)، وأزمة المناخ، إلى ارتفاع مستويات انعدام الأمن الغذائي الحاد في 23 نقطة ساخنة للجوع خلال الأشهر الأربعة المقبلة منها سوريا.

ويعاني 12.4 مليون سوري من انعدام الأمن الغذائي، ويواجهون صعوبة في الحصول على وجبتهم الأساسية، بحسب بيانات برنامج الغذاء العالمي.

ويشكّل هذا العدد ما يقرب من 60% من سكان البلاد، وزاد بنسبة مذهلة بلغت 4.5 مليون شخص خلال العام الماضي وحده، ويوجد نحو 1.8 مليون شخص آخرين معرضين لخطر انعدام الأمن الغذائي ما لم تُتخذ إجراءات إنسانية عاجلة.

ويتعامل نظام الاسد مع الأزمات الاقتصادية المتزامنة التي تشهدها مناطق سيطرته بالأعذار الجاهزة والمبررات المسبقة الصنع، يقابلها عجز حكومي واضح عن تقديم حلول إسعافية تنتشل البلاد من مستنقع التدهور الاقتصادي، الذي ينعكس بدوره على الواقع المعيشي للمواطن.

زر الذهاب إلى الأعلى