ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

شبكة حقوقية: ما لا يقل عن 534 برميلاً متفجراً في تشرين الأول 2017

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الشهري الخاص بتوثيق استخدام قوات الأسد للبراميل المتفجرة في تشرين الأول، لفتَ التقرير إلى أنَّ نظام الأسد ألقى في تشرين الأول ما يزيد عن ضعف عدد البراميل المتفجرة التي ألقاها في أيلول المنصرم، كما استمرَّ في إلقاء البراميل المتفجرة على محافظة دير الزور للشهر الثاني على التوالي، حيث قدّر التقرير نصيبها بـ 20 % من حصيلة البراميل المتفجرة الإجمالية.

استعرض التقرير حصيلة البراميل المتفجرة منذ مطلع عام 2017 حيثُ بلغت 5318 برميلاً متفجراً، كما وثّق ما لا يقل عن 534 برميلاً متفجراً في تشرين الأول كان لمحافظة ريف دمشق النصيب الأكبر منها تلتها دير الزور، ثم حماة، تسببت تلك البراميل المتفجرة في استشهاد 6 مدنيين بينهم 3 أطفال.

أوصى التقرير مجلس الأمن أن يضمن التنفيذ الجدي للقرارات الصادرة عنه، والتي تحوّلت إلى مجرد حبر على ورق، وبالتالي فقدَ كامل مصداقيته ومشروعية وجوده، كما طالب بفرض حظر أسلحة على حكومة الأسد، وملاحقة جميع من يقوم بعمليات تزويدها بالمال والسلاح، نظراً لخطر استخدام هذه الأسلحة في جرائم وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى