هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

شركات إيرانية تنقل أنشطتها إلى حماة.. و”ثقة” تكشف التفاصيل (خاص)

وكالة ثقة – خاص

ضمن مساعي طهران لزيادة التغلغل في مناطق سيطرة نظام الأسد على كافة المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية والثقافية وإعادة الإعمار، كشفت مصادر لوكالة “ثقة” عن قيام شركات ومنظمات ومراكز إيرانية بنقلِ جزء من أنشطتها إلى محافظة حماة، (وسط سوريا).

وأفادت المصادر، أن شركة مبنى عمران الإيرانية كانت من ضمن الشركات التي وسعت نشاطها في مناطق النظام، واستحوذت على عقود إنشائية ضمن حي المساكن في مدينة حماة.

وأوضحت المصادر أن مركز نور الهدى الثقافي الإيراني افتتح فرعاً له في حي الأربعين بمدينة حماة، بإشراف كادر تدريسي إيراني.

وبينت المصادر أن المركز آنف الذكر، متخصّص بإعطاء دورات تعليمية لطلاب المرحلة الاعدادية و الثانوية، إلى جانب تدريس اللغة الفارسية وإقامة معارض للتعريف بالثقافة الإيرانية وإرسال بعثات علمية نحو إيران.

وفي وقت سابق، نقلت منظمة الثقلين الاغاثية الإيرانية جزءاً من أنشطتها إلى حماة، وافتتحت فرع لها في حي الصابونية في المدينة، وفقاً لمصادر الوكالة.

يذكر أن التغلغل الإيراني داخل سوريا ازداد بدرجة كبيرة على كافة المستويات، حيث تسعى طهران إلى السيطرة على الثروات السورية والاستفادة من الاستثمار في مختلف القطاعات، خاصة قطاع الطاقة ومشاريع إعادة الإعمار.

وتستغل إيران الوضع الاقتصادي المتردي في مناطق النظام لنشر التشيع وإنشاء حاضنة شعبية عبر تقديم المساعدات الغذائية والطبية وغيرها، وفقاً لخبراء.

Back to top button