لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

ضربة جديدة للمغتربين.. 50 ألف ليرة سورية منحة مالية من الأسد لموظفيه

أصدر رأس النظام السوري، بشار الأسد، قراراً تشريعياً يقضي بصرف منحة مالية قدرها 50 ألف ليرة سورية، لموظفيه في المؤسسات والمنشآت الخدمية العامة.
ووفقاً للمرسوم الذي حمل رقم 34 للعام 2020، والذي نشرته وكالة “سانا” الناطقة بإسم النظام، فإنه تصرف منحة لمرة واحدة بمبلغ مقطوع وقدره 50 ألف ليرة سورية، معفاة من ضريبة دخل الرواتب والأجور وأية اقتطاعات أخرى، لكل من العاملين المدنيين والعسكريين في الوزارات والإدارات والمؤسسات العامة وشركات ومنشآت القطاع العام والبلديات ووحدات الإدارة المحلية والعمل الشعبي والشركات والمنشآت المصادرة والمدارس الخاصة المستولى عليها استيلاء نهائياً وما في حكمها وسائر جهات القطاع العام، وكذلك جهات القطاع المشترك التي لا تقل مساهمة الدولة فيها عن 75% من رأسمالها”.
وشملت المنحة أيضاً من وصفهم المجندين في جيش النظام والعاملين المحليين من العرب السوريين في البعثات السورية الخارجية.
وبحسب المرسوم فإن المنحة تشمل أيضاً العاملين المشاهرين والمياومين والدائمين والمؤقتين، سواء أكانوا وكلاء أم عرضيين أم موسميين أم متعاقدين أم بعقود استخدام أم معينين بجداول تنقيط أم بالفاتورة أم على نظام البونات والعاملين من خارج الملاك وفق نظام الاستكتاب أم المراسلين على أساس الرسالة الواحدة والعاملين على العقود البرامجية أو بموجب صكوك إدارية، وكذلك العاملون على أساس الدوام الجزئي أو على أساس الإنتاج أو الأجر الثابت والمتحول”.
وأوضح المرسوم أن منحة أخرى بمبلغ مقطوع وقدره 40 ألف ليرة سورية، تعطى لأصحاب المعاشات التقاعدية من العسكريين والمدنيين المشمولين بأي من قوانين وأنظمة التقاعد والتأمين والمعاشات والتأمينات الاجتماعية.
وأثار تلك المنحة ردود أفعال ساخرة من قبل السكان السوريين، واعتبرها معلقون سوريون أنها ضربة جديدة للمغتربين خارج البلاد.
ولاقى القرار أيضاً استياءً كبيراً، من المواطنات و المواطنين، واعتبروه أنه سيؤدي إلى رفع الأسعار في الأسواق.

زر الذهاب إلى الأعلى