ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

عودة مشاهد الطوابير إلى مناطق سيطرة اﻷسد.. وأزمة خانقة جديدة تلوح في اﻷفق

عودة مشاهد الطوابير إلى مناطق سيطرة اﻷسد.. وأزمة خانقة جديدة تلوح في اﻷفق

بدأت معالم أزمة محروقات جديدة بالتجلي في مناطق سيطرة نظام اﻷسد، حيث عادت مشاهد الطوابير على محطات الوقود للظهور مجددا، وسط شح في مادتي البنزين والديزل.

وتزايدت شكاوى السوريين في مناطق سيطرة النظام، خلال اﻷسبوع الماضي، من ندرة البنزين في العديد من المحطات، فيما حرم معظم المستحقين من مخصصاتهم للدفعة الثانية من مازوت التدفئة.

ويتخوّف السوريون في مناطق النظام، من نيته رفع أسعار المحروقات مجددا، حيث أن هذا اﻹجراء يأتي عادة بعد اﻷزمات وظهور الطوابير، فيما يضطرون لشراء البنزين بسعر حر يصل إلى حوالي 4000 ليرة سورية لليتر، في الوقت الحالي.

وكان النظام قد رفع سعر البنزين، في 11 من كانون الأول 2021، متحدثا عن أسعار “مدعومة” لكن معظم المستهلكين يعتمدون على البنزين والديزل “الحر”.

زر الذهاب إلى الأعلى