طلاء جدران أحد سجون النظام السوري يثير غضباً واستنكاراًأحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

مراسل ثقة: بيان الحكومة السورية المؤقتة الداعم لقرار عزل أبو عمشة “مزوّر”

مراسل ثقة: بيان الحكومة السورية المؤقتة الداعم لقرار عزل أبو عمشة “مزوّر”

وكالة ثقة

نفى مراسل وكالة ثقة صدور قرار من الحكومة السورية المؤقتة يؤكد دعم الأخيرة إلى قرار عزل قائد فرقة السلطان سليمان شاه “أبو عمشه”.

وكانت نشرت مواقع إخبارية محلية ومستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، أخباراً تحدثت عن دعم “الحكومة السورية المؤقتة” للقرارات التي صدرت عن لجنة التحقيق في انتهاكات فرقة “السلطان سليمان شاه” المعروفة محلياً بـ”فرقة العمشات”.

ونفى مراسل ثقة البيان المنسوب لـ “الحكومة السورية المؤقتة” والذي يزعم أنها “تدعم قرار عزل أبو عمشة وتطلب من فصيله الالتزام”.

وكانت أصدرت اللجنة المشتركة لرد الحقوق المكلفة من قبل عدة فصائل من “الجيش الوطني” في عفرين، يوم الأربعاء 16 فبراير/شباط، قرارا بعزل قائد فصيل “السلطان سليمان شاه” المعروف باسم “أبو عمشة” من منصبه، بعد إثبات التهم ضده. 

وأوضحت اللجنة، في بيان لها، أن القرار يشمل عزل “أبو عمشة” من جميع مهامه الموكلة إليه، وعدم تسليمه شيئا من مناصب الثورة لاحقا، لما ثبت عليه من الدعاوى، تجنيبا للمنطقة من احتمالات الاقتتال والدماء والفتنة.

كما عزلت اللجنة قياديين آخرين بالفصيل التابع للجيش الوطني السوري، وهم “وليد حسين الجاسم، ومالك حسين الجاسم، وأحمد محمد خوجة، وعامر عذاب المحمد، وحسان خالد الصطوف”. 

وقالت اللجنة، إنها بذلت كل الجهود المتاحة للاستماع إلى ما أمكن من الشكاوى والدعاوى، ومطالعة البينات والأدلة، مشيرة إلى كثرة العراقيل التي واجهتها في أثناء ذلك.

ودعت أصحاب القرار والنفوذ على الأرض في المنطقة، للتحرك ومنع الساحة من الانزلاق إلى الاحتكام للسلاح، موصية الجميع بحقن الدماء وحفظ الأنفس. 

زر الذهاب إلى الأعلى