إصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودوليةحرائق جديدة تشتعل في ريف طرطوسانطلاق حملة ‘النظافة مسؤوليتنا’وزارة الطاقة تطلق مرحلة التنفيذ لمحطات توليد بـ5000 ميغاواط بقيادة أورباكونفي قلب الجنوب… خطوة نحو مستقبل أخضرحرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!

مركز أبحاث إسرائيلي يدعوا لدعم الأسد

دعا مركز الأبحاث “بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية” الإسرائيلي إلى تكثيف الجهود للتأثير على مسار الأحداث في سوريا.

وحث المركز على “عمل كل شيء من أجل ضمان؛ ليس فقط بقاء بشار الأسد كرئيس لسوريا، بل والحرص على ضمان تعزيز مكانته هناك بشكل جذري”، حسب موقع “عربي21”

واعتبر المركز أن تعزيز مكانة بشار الأسد في سوريا “مصلحة حيوية واستراتيجية لإسرائيل من الطراز الأول”.

وحذرت الدراسة من السماح بأن يتولى حكم سوريا رئيس منتخب خشية أن يطرح مستقبلا قضية هضبة الجولان، و”يطالب إسرائيل بالانسحاب منها”.

وأوضحت الدراسة أن سوريا تحت حكم عائلة الأسد لم تقم “ولو مرة واحدة بافتعال أي حدث أمني أو عسكري ضد إسرائيل منذ انتهاء حرب 1973”.

وأشارت الدراسة إلى أن قيادة الجيش السوري، وبتعليمات من حافظ الأسد ونجله بشار دأبت على “معاقبة كل جندي سوري يقوم باستفزاز الجنود الإسرائيليين الذين يقومون بأعمال الدوريات على الحدود”.

وشددت الدراسة على أنه على الرغم من حرص نظام عائلة الأسد على دعم حزب الله وارتباطه بعلاقة مع حركة حماس في وقت من الأوقات، “إلا أنه حرص في المقابل على تجنب أي احتكاك مباشر مع إسرائيل”.

وأوضحت الدراسة أن الهدوء “الذي منحه الأسد لإسرائيل مكنها من تكثيف الأنشطة الاستيطانية في الجولان واستيعاب آلاف المهاجرين اليهود وبناء المرافق السياحية”.

وخلصت الدراسة إلى القول “إسرائيل بحاجة إلى أن يحكم الدول العربية المحيطة بها رؤساء أقوياء قادرين على عدم السماح بتنفيذ أية اعتداءات عليها أو اختراقات لحدودها”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى