وفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”

مطالب دولية للتحالف بوقف استخدام الفوسفور الأبيض

لم تتمكن “هيومن رايتس ووتش” من الجزم ما إذا كان استخدام الفوسفور قد أدى لوقوع ضحايا مدنيين، لكن مشاهد القتال حملت أدلة تثبتت استخدامه على أقل تقدير في مناطق مأهولة. كما أن شهود عيان تحدثوا عن وقوع عشرات القتلى لا سميا بعد بدايات العام الحالي مع انتشار مدفعية مشاة البحرية الأميركي المارينز داخل سوريا، وما أعقب ذلك من استخدام مكثف لقذائف #الفوسفور.

ويبدو الفوسفور الحارق من أكثر الأسلحة رعباً، والذي دعت منظمة هيومن رايتس ووتش في تقرير لها التحالف الدولي لوقف استخدامه.
واعتبرت المنظمة أن ذلك يثير أسئلة خطيرة حول حماية المدنيين، تعتقد منظمة هيومن رايتس أن التحالف في الرقة كما الموصل يستخدم قذائف مدفعية من عيار 155 مليمتر.

هذه القذائف هي من طراز إم M825 أميركية الصنع تحتوي على 116 إسفيناً مشبعة بالفوسفور الأبيض، هذا الطراز من القذائف ينفجر في الهواء على غرار صواريخ الفوسفور التي تلقى من الطائرات لينشر مادة الفوسفور الحارقة والتي وفور ملامستها للهواء تبدأ سلسلة من التفاعلات الكيميائية تنتج قوة حرارية قادرة على إذابة العظام، كما أنها قد تبقى في حالة ثبات ثم تعود لتشتعل فور ملامستها للأكسيجين.

من جهته، لا ينكر التحالف صراحة استخدام هذا السلاح، لكن وفقاً لبياناته الرسمية فإن قذائف الفوسفور تُستخدَم فقط للحجب والتعتيم وهو حتى ما ترفضه الجهات الحقوقية لكون هذا السلاح يشكل خطراً مرعباً وطويل الأمد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى