ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مقتل لاجئ سوري بالرصاص داخل منزله في لبنان

مقتل لاجئ سوري بالرصاص داخل منزله في لبنان

لقي اللاجئ السوري “علي مصطفى”، حتفه متأثرا بإصابته بعيارات نارية، في منزله بقضاء البقاع الأوسط، وفقا لمصادر إعلامية.

وقامت عصابة تنتحل صفة أمنية باستهداف مصطفى بعدة طلقات نارية، داخل منزله، بغرض السرقة، منذ أيام، ليفارق الحياة أمس اﻷول الثلاثاء، وفقا لما نقله موقع “زمان الوصل” عن “مصدر مقرب من الضحية”.

وقال المصدر إن العصابة هاجمت منزل “علي مصطفى” لسرقته، موضحا أن “علي” وابنه “أشرف” دخلا في عراك مع أفراد العصابة مما أدى لتعرضهما لإصابات بعدة طلقات نارية وتم نقلهما إلى المشفى، لينجو الابن من الموت ويتوفى اﻷب.

وينحدر “علي مصطفى” من بلدة “شابور” التي تحتلها قوات النظام وميليشياته، قرب مدينة سراقب، بريف إدلب الشرقي وهو في العقد الرابع من العمر.

وكان المتوفى يعمل في محل خاص به، لبيع الأدوات المنزلية وهو متزوج من امرأة لبنانية، في بلدة “العمرية”.

زر الذهاب إلى الأعلى